-137- قرائن الأحوال قريذة حال عدميه تعطيه الوجوب ؟ وهل ثم لنا قرينة حال تعطى الوجوب للامر أم لا ؟ ومذها علم حضرة وصف العدم بأوصاف الوجود ومن الالتقال من حال إلى حال مع كونه عدما لا يزول عن هذا الوصف ومنها علم اضرة مصادر الأمور ومن أين قدم الله تعالى فى نعده نفسه فى كلامه بالرحمة اعلى الأخذ ولم يفعل ذلك فى صفة الكون فإنه قد تقدم فى صفة الكون صفة أهل القت على صفة أهل السعادة كما وقع فى سورة الغاشية وأمثالها وهل جاء ملل هذا التقرق بين الحق والخلق أم لا ؟ ومنها علم حضرة الوجوه فى كل شىء فما امن شيء إلا وله وجهان وجهضررووجه نفع فكل شيء ضارنافع ومذهاعلم البعد الإلهى والقرب الإلهى من السعداء والأشقياء والقرب الكونى والبعد الكونى وهل هو على موازنة القرب والبعد الإلهى أو لهذا حكم ولهذا حكم ؟ والله أعلم .
. فهذه أمهات علوم هذه السورة والله سبحانه وتعالى أعلم..
ومماتنيجه الخاوةالمبارحدمن علوم سورة القصص علم حضرة تقدير اللعم على الملعم عليه وييان ما يكون من ذلاك على جهة التعليم وما يكون على جهة الحجة ومذها علم حضرة الأصول وما أصل حياة العالم الحسية والمعنوية وهل ترجع إلى أصل واحد أم لا ؟ وهل فى الطبيعة حياة اتى تعطى الحياة الحسية أم لا ؟ ومنها علم حضرة النشأة الإنسانية الدنياوية ووأحوالها فى مدة تعلقها فى هذه الدار وما يؤول إليه أمرها من حيث جسمانيتها اد العوت وملها علم حضرة العوت والحياة وهل ذلك نسبة أو عين موجود اهر في مواطن مختلفة وهل حكم الميت ان يعيت بموت فيكون نسبا او يميت فقط ؟ وكذلاك الحياة فيكون عين الميت عين الموت بحكم العميت ومذها علم اضرة القضاء والقدر وييان انفصاله عن القدر مع كون القضاء لا يكون الا فى القدر الذى هو الوقت الواقع فيه القضاء ومنها علم حضرة الأيات ومنه
অজানা পৃষ্ঠা