ومن سورةِ النَّازِعَات سبعُ آيات:
قولُهُ تعالى: ﴿يَوْمَ يَتَذَكَّرُ الإنسان مَا سعى * وَبُرِّزَتِ الجحيم لِمَن يرى * فَأَمَّا مَن طغى * وَآثَرَ الحياة الدنيا * فَإِنَّ الجحيم هِيَ المأوى * وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النفس عَنِ الهوى * فَإِنَّ الجنة هِيَ المأوى﴾ .
ومن سورة الإنْشِقَاق ثلاثُ آيات:
قولُهُ تعالى: ﴿يا أيها الإنسان إِنَّكَ كَادِحٌ إلى رَبِّكَ كَدْحًا فَمُلاَقِيهِ * فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ * فَسَوْفَ يُحَاسَبُ حِسَابًا يَسِيرًا * وَيَنقَلِبُ إلى أَهْلِهِ مَسْرُورًا﴾ .
ومن سورةِ الأَعْلَى سِتُّ آيات:
قولُهُ تعالى: ﴿قَدْ أَفْلَحَ مَن تزكى * وَذَكَرَ اسم رَبِّهِ فصلى * بَلْ تُؤْثِرُونَ الحياة الدنيا * والآخرة خَيْرٌ وأبقى * إِنَّ هذا لَفِي الصحف الأولى * صُحُفِ إِبْرَاهِيمَ وموسى﴾ .
ومن سورة الفَجْر سِتُّ آيات:
قولُهُ تعالى: ﴿فَأَمَّا الإنسان إِذَا مَا ابتلاه رَبُّهُ فَأَكْرَمَهُ وَنَعَّمَهُ فَيَقُولُ ربي أَكْرَمَنِ * وَأَمَّآ إِذَا مَا ابتلاه فَقَدَرَ عَلَيْهِ رِزْقَهُ فَيَقُولُ ربي أَهَانَنِ *