জওয়াব ফি জরহ ওয়া তা'দিল

ইবনে আব্দ কাউয়ী মুনজিরি d. 656 AH
7

জওয়াব ফি জরহ ওয়া তা'দিল

جواب الحافظ أبى محمد عبد العظيم المنذري المصري عن أسئلة فى الجرح والتعديل

তদারক

عبد الفتاح أبو غدة

প্রকাশক

مكتب المطبوعات الإسلامية بحلب

জনগুলি

হাদিস
كتاب ترجم له فيه، ولم يذكروا هذه الكنية. فاثبته الأستاذ الفريوائي وقرره! انظر ص ٦٤. ٢٣ - في ص ٢ ٤ س ٢ جاء (قد أكثر الأئمة الكلام فيه -أي: في ابن اسحاق - في الطرفين: الثناء والذم) . وفي هذا سقط بالغ، وهوكما في الأصل: (. . . فمحمد بن إسحاق بن يسار قد أكثر الأئمة الكلام فيه. . .) . انظر مر، ٧٣. ٢٤ - في ص ٤ ٤ س ٤ جاء (وإن لم يقتض عنده حجة في رد حديثه) . وهذه قراءة خاطئة مخالفة لما في الأصل، الذي هو: (لان لم يتيقن عنده حجة في رد حديثه) ٠ انظرص ٧٦. ٢٥- في ص ٤٤ س ٥جاء (غيرأنه أحدث ريبة منعته من. . .)، سقط هنا لفظ (ما) الثابت في الأصل هكذا: (غير أنه أحدث ريبة ما منعته. ٠٠) ٠ انظر ص ٧٦. ٢٦- في ص ٤ ٤ س ٩ جاء (ومامن الكلام فيه. . .) . كذا وقع في الأصل، فتابعه وأقره! وفيه سقط هو: (وما جاء من الكلام فيه.. .) . انظر ص ٧٧. ٢٧ - في ص ٥ ٤ س ٢ -٣ جاء (وحدث عنه ثلاثة من الأئمة)، وهوتحريف فاحش وقراءة خاطئة! وصوابه كما رسم في الأصل: (وحدث عنه ثلة من الأئمة. ٠٠) ٠ انظر ص ٧٨. ٢٨ - في ص ٤٥ س ٧ جاء (فقال: أيش نقدر نقول في ذاك)، كذا وقع في الأصل فتابعه وقرره، وصوابه وتمامه هكذا: (فقال علي: أيش تقدر أن تقول في ذاك) كما جاءت هذه العبارة في غير كتاب كتهذيب الكمال وتهذيب التهذيب وغيرهما. ثم سقط من طبعة (ف) أيضا لفظ (علي) بعد (فقال) ! انظر ص ٧٩. ٢٩ - في ص ٤٧ س ٧ جاء (ويجري الكلام عنده فيه ما يكون

1 / 10