٨- وفي ص ٢١ س ١٢ جاء: (اذا قال واحد منهم)، سقط منها: (وهل
اذا قال. ٠٠)، انظر ص ٣٩ من هذه الطبعة.
٩ - وفي ص ٢١ س ١٤ جاء: (فإن قال: ليس بشيء يقدم على من قال: هوثقة)،
سقط من هذه الجملة كلمة (من) وبسقوطها فسدت العبارة! وهي في الأصل: (فان من قال:
ليس بشيء ٠٠٠)، انظرص ٣٩ من هذه الطبعة.
١٠ - جاء في ص ٢٤ س ٤: (وقال ابن سعيد: كان ثقة. . .) . وقد وقع
في الأصل هكذا (ابن سعيد) بالياء، وهوخطا وتحريف عن (ابن سعد) فتابعه
وقرره.
اا- وفي ص ٢٤ س. ا (كيف يقبل. . .) . في الأصل (وكيف
يقبل. . .)، فاسقط الواو.
٢ ا- وفي ص ٢٤ س ١٠ وا او ١٢ (من غيرتعيين) . وهكذاوقع في
الأصل، وهوخطا فتابعه وقرره، وصوابه: (من غير تبيين) بالباء الموحدة في
المواضع الثلاثة.
١٣ - وفي ص ٢٤ س هـ ا (فإن الشخص لا يكون صادقا كاذبا في حاله) .
كذا وقع في الأصل: (في حاله) . فتابعه وهوخطأ، صوابه: (في حالة) بالتاء
المنقوطة.
١٤ - جاء في ص ٢٦ س ١٤، تفسيرا لقول السائل: (وقال أحمد بن
عبد الله: لا باس به) . قول الأستاذ الفريوائي: (هوأبو نعيم الأصفهاني صاحب
الحلية) ٠ انتهى. وهوغلط فاحش! فليس هو أبا نعيم الأصفهاني، لانما هو:
(أحمد بن عبد الله بن صالح العجلي، صاحب كتاب الثقات) . وأوضحت هذا بيانا
ودليلا في موضعه من هذه الطبعة في ص ٤٣.
٥ا- في ص ٢٧ س ٧ جاء مايلي: (أمابعدحمدا لله العلي العظيم
والصلاة على خير خلقه محمد النبي الكريم) . فنصب (حمدا) وجعل لفظ الجلالة
1 / 8