63

জীবাণু

الجراثيم

তদারক

محمد جاسم الحميدي

প্রকাশক

وزارة الثقافة

প্রকাশনার স্থান

دمشق

ذكرٌ يجري بوجوه النحو، تقول: ما رأيت علباء حسنًا، ومررت بعلباءٍ حسن، وهذا علباءٌ حسنٌ، فإذا قلت: علباوان صار يجري مجرى التأنيث كما تقول: حمراوان وصفراوان. وفيه الأخدع: وهو عروضٌ عرض العنق يعتريه الوجع عند الكبر يقال للرجل إذا امتنع وأبى إنه لشديد الأخدع. وإذا لان واسترخى قيل: قد لان أخدعه. والوريدان: عرقان. والأوداج: التي يقطعها الذابح تنزف الدم، والواحد ودجٌ. ويقال: فلانٌ ودجٌ لفلانٍ إلى حاجته أي هو سببٌ إليها. واللّديدان: صفحتا العنق، والواحد لديدٌ. والعرشان: موضعا المحجمين في الأخدعين. يقال للرجل إذا ضمر ذلك المكان منه ودخل: إنه لمنقوف العرشين. والمريء: متصلٌ من الحنجرة إلى المعدة، وهو مجرى الطعام والشراب قال الراجز: والماء في مريئها إذا اتصل، جارٍ كشعبان الآتي المنسحل ويقال كاثعوب.

1 / 199