আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
জান্নাত মাওয়া
মুহাম্মদ হুসেইন কাশিফ ঘিতা d. 1373 AHالمعراج ؟ وتلك الاحكام والوظائف هي التي يسأل عنها العبد يوم القيامة ، ويعاقب أشد العقاب على ترك تعلمها والتسامح بها.
واما مسائل المعراج ونحوها من الجسماني أو الروحاني فلا تزيد العامة من الناس الا حيرة وارتباكا ، وقد سكت الله تعالى عن أشياء لم يسكت عنها عجزا أو بخلا ولكن سكت عنها رحمة بعباده ولطفا.
يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وقولوا قولا سديدا * يصلح لكم أعمالكم الى آخرها = وفقكم الله.
পৃষ্ঠা ২১০