============================================================
الدم اج وابن حويده والزجاج وتخرح في الكلم مل يد استاذه المعتزلى الن الا ن ابن الراج را الاحشيد روى هته الير الغاسم التوخى، والحمين بن علي الجومرى، وههل ين المحسن اكرل قي لير حيان التوحيوي لم تر منده نط علما ياك حو وغزارة بالكوام، ومبصره بالمقالات ولستغراجما للمومص ول هاسا للمشك مع تل وتزه ودين وتامة وهفق ونظلة 0 وقال لمن حبر مه قي لسان الميزلان كان ممترليا ولتضياء، ولمل ابن حجته ن الما ر سب تقضيل الرماني عنا عل جع لناس بعد الرسود 79، مر كان يحضر جلب الحين من دوح وهى (ت426 هاه وهو مقير الإمام الثتي عنر الغب افيعة الامايية() وعظهر ان هذا الخضور كان تي او الل تاب الرماني لآن ولاءة الرماني كمات ة (6 ماه والحسين بن ورح تون نة (396 ماه اى ان الرماتي يلغ تلاثة هقرو عذا من همره حين ولاة السضر ابن درج وا هذه الغتره تردد الرماني علي حل، فلتلك هال ابن حبر عن ارم بانه ان ستزل وايا ودهى أن الفقي الامامي حمد من حمد بن النعمانه والمشهرو باشي المخي ضهد في لوانل كليه العلم حلس الرمانى لحرت بيسهما حاررة اعجب الرعاي عل اكرها بهه ولفي يالنيد وعذه ابن المرت من رجال الطبلة الماشرة من المعتزلق وكان يقال اللرماني (على الجامع) اه ع كا يقول الحاكم الي ات 44) ما: هين علوم اهرس حها الكلام، وللنةه والقرأده وللنحر واللغقهت ونشا نشاة فتيرةه واشتفل بطلب السلم، واخسان على ك قرة بلوواقة وكان مع قلة دلت يدم وشنة لاقره بملك طريق المرومةه وكان مقول: امن قلك ملارن قل امرمابى ثانباة مؤلفات الرماتى رتفسيرة ولل و ن عللة نف في ب للرم من الوه واللقة واليوم ولق والكلام، متها الأاء والصفات، ممة الاولان، شرح كقاب سببوه رع امصول ابن السراح الاطقاق للكره الاطتتماق الصخير الجلء المعلوم والجمرل (افراض مر، هخات للقرلن ن ال 1 الاع و 13/1 15.ذكر14 ~~ن ر 1 الشرت ان ل ارفات امد بمره شم فسن اه ف 94/4 ~~اير ن الراي، مر ايا عليدق، قم طابا، لا اها بزرك الطهرا: طبقات اعلام التحمة ج144/2 (القرن اا ت وانا بزوله يليي وعلي بهنه محمب للتصر ي ولي خية ال تر فرنه رو جع اها ال ووجمع الها روله ان ون اا ا ا لا ال الا ر ل الام ال ب ى
ان محسد بن أبي ثراة المتصمرى المزل، فة لل صو التهت بالصرة ن اش 194 (9)ص الة)ة الشخ الته وراحع الحلورث فى فلل حق *واره في أخر هذا لمعل، (1 عند زوزود: الواهم به مى وتبه بر اللرقن ص 136، تعلة من عظر ط ضرح مبرن للاا اللس ور
পৃষ্ঠা ৬