============================================================
سوده اليتر امنها، وذلك كتسخ الشمس بالقال لأنه بصير بدلا منها في مكانه 7 ب قال الرماني: إنما فسر المفسرون على ما يوول إليه المعنى لأته إذا امر يتركهاء فقد تركها(0 131 - قوله تعالى: { أم تريدو أن تخقلوا رسولكم كما سيل موسى ين قتل ومن يتبدل العكنر بالاعنن فقد ضل سواة الشيد) 1- اعتلف المضرون ني سبب نزول هذه الآية. وقال الغراء: إن شنت لك قبله اسفهام نترده عليه وهر توله الم تعلم أن الله على كل شيء قدير) وقال الرماني في هته بعد أن تكون على المعادلة ولا بد ان يقدر له أم تلون خلاف ذلك وفتساكون رسولكم كما سثل موسى من قيل) والمعى أنهم يتخيرون الآبات ويسالون الحالات كما سثل موسسى، فقالوا: (اجعل لتا الحا كما لهم الحة) وقالوا ( ان نؤمن لك حتى فرى الله جهرة 27 وهذا الوجه اختاره البلخي، والمغريي( 1311 - قوله تعالى: ( وقالوا لن مذخل الجلة إلا من كان هودا أو تصرى تلك اماشفم تن فاثوا بزفتكم إن مظرية ت 1- وفرق الرماني بين الدلوال والبرهان بان قال الدلالة قد تتبي عن ن فطه لا تشهد منى آر وقد شن عن معت بشهد بنى آخر، والبرهان (1) الطوسي: التييان ج393/1 ولميضاء الطيرسي: جمع الحان 345/1 وما مين ممكوقين عد الطرسي (1) الطرسي: التيان ح9r/1 وايقا الطبرمي: جع اليان ا/24 رورد (قره) بدلا من لنرا وره البرة:اه29 (1) الطوسي: التيان ج203/1،
পৃষ্ঠা ৩৭