============================================================
سودة البقرة الآية لأته جمع الصفتين لوصوف واحد على معنبين متفتين. والأول ان ميل و هو العالم الكريم جت الصفتان لوصوف واحد على مين غتلفين) 1211- توله تعال: ( وإذ قال ثوسى لقؤبه تنقوير إنكم طلمثم أنفصفم بآتمناوكم العخل فثوموا الى نا بيكم فا فتلوا أنفسحم ذالكنم كتر لكم يند باريݣم فتات غليكم انهر مة الثوك الرحه) 1 قال الرماني ولا بد ان مكون في الأمر بالقتل لطف لهم ولغيرمم يكون في اتلام القاثل لطف له ولغير( 1271- قول تعال: { لم بعتنظم ين بعد مؤنگم لعلكم تشگرون 1 - فان تيل هل يهوز ان يرد الله احدا إلى التكليف بعد إن مات، وعاين ما يقطره الن معرت باله؟ قيل: في ذلك خلاف قال ابوعلن لاجرز ذلك إلا على من لم يقطره الله إل معرنته وقال بعضهم مر التكليف في الحكمة وإن اضطر إلى المعرفة. وقول ابي على افوى واعل الرماقي قول ابي علي0 ب وقوله: لعلكم تشكرون... وقال البلخي: لا تيوز الرجعة مع الأعلام بها، لأن نيها إغراء بالمعاصي من جهة الاتكال على التومة في الكر الثالنية قال الرماتي: هلا لي بصحح من قل أنه لو كان فيها إقراء بالمعصية، لكان في إعلام التبفية الى مدة اغراء بالعصية وقد أعلم اله تعالى ينية وغير ابلي: أنه يقية إلى يوم يبعثون ولم يكن في ذلك إفراء بالمعصية (2.
(1) الطوي التحان ج210/1 (4) الطوسي: التبيان ج292/1 (4) الطوس الان ج254-453/1 (4) الطوسي: الثيان ج1/ 254 2550 وقد رد لاشيغ الطوسي: على كلام ازماني فقال: واما قول للرماي: إن الله معالى اعلم اقواما ملة مقاسهم لإن فلك لا جوز الا نبن هو مصوم
পৃষ্ঠা ৩২