============================================================
وره البدرة فتوه(1) 5 كفقال انيتوتي باسماء هزلاء إن كسم صادقين" ان سال فقيل: ما الذي ادعت الملاتكة حتى خوطبوا بهنا وكبف امرهم الله سبحاته ان يخيروا بما لا يعلمون؟ فد لجواب آن للعلماء فيه وجوها من الكلام: -. (و رابعها) ما قاله الأختش والجياني، وعلي ين ى، وهو أن المراد اإن كم صادقين" نبما تخيرون يه من اسمانهم فاخيروا بها وهنا كقول التائل لغيره (أخير هما في بدي ان كنت صاوقا) أي ان كنت تعلم فأخير به، لأنه لا بمكته ان يصدق في مثل ذلك الا إذا أعبر عن علم منه ولا يصح ان بكلف ذلك إلا مع العلم به ولا بد اذا استدهوا إلى الإار عا لا يعلمون من آن يشترط هذا الشرط، وعلى هذا فيكون لفظه الأمر ومعناء التنيه او بكون أمرا مشروطا كما يقول العالم السلم ما تقول في كذاء ويسلم آته لا بحسن الجواب لييه عليه وبجته علي طلبه والبجث عته ولو قال ل: ابر بذلك ان كت نعلم ار ان كنت صادنا لكان حنا، قإذا تبه على انه لا يكنه الجواب اجابه حيتثذ فيكون جرابه بهذا الشدريج ايت في قليه واوفع لي نفسه ولا يهوز أن هكون ذلك تكليفا لأنه الر كان تكليفا لم يكن تيينا لحم ان آدم يعرف اسماء هذه الأشياء بتعريف الله إياء ه من ذلك ها لا بعرنونه م، نلسا آراد ترشهم ما خصن به آدم من ذلك علمتا انه لي بتكليف، وفي هذه الآية دلالة على شرف العلم واهله من بت إن الله مبحانه لا أراد تشريف آدم (عليه السلام) احتصه بعلم أيانه به من ره وفضله به على من سراه1 نوله تعالن وقال بشادم الهنتهم باتما يم تلما التاهم باشمايدة قال البم أقل لكتم لنى اغلم غنب الشتنون والا زمي وأغلم ما تتذون قما كشم تششدد با أدم انبتهم بأسانهم وظاهر العموم يقشضى أته علمه الأسماء .(1 ) الر ع الاد 144-11/1،
পৃষ্ঠা ২৪