============================================================
ردة اليقر شنطنوم فالوا انا معكم إنما نحن مشترون 1 -.، وقال الرماني: الفرق بين اللقاء والاجتماع، ان اللقاء لا بكون الأ على وجه الجاورةه والاجماع قد يكون كاجتماع العزمين في عحل( (3)- قوله تعالى: ( وتشر ألنسي ة امنوا وقملوا الصلخت أن تيغ نشتو تحمرى من تخيها الاتهر حلما نزقوا ينا من تمرة ززقا قالوا منذا ألذى رزقتا من فتل وأتوا بي متشنيها ولهز فيها أنويح مطقرة زهم پيها خلدو) (من تترقر من ايدفه والمعتى كلما رزقرا نعرة (ومنها): بهني ن الجتات والمعنى: اشجارها وتقديرم كلما رزقرا من اشجار اليساتين التي اعدما الله للمومتين وقال الرماتي هي معنى التيعيض لأنهم يرزقون بعق التمرات في كل ونت ويجوز أن تكون بمعتى تبين الصفة وهو أن صين الرزق من اي جتس هر الدنيا(10.
(14- قوله تعالى: {* إن الله لا يشقخية أن يضرت مثلا ما تقوضه تما فؤقهاء فاما الذير ناشوا فتقلمون أنه الخف ين رنهم وأما ألذيق كفروا فتقولودت ماذا أزاد آلله بنذا مثلا تضل بب بيرا وتهدى بد گيرا وما يضل بيه الا الفسون ) 1 وممني (الاستحباء) في الآية : إنه ليس لي ضرب المثل بالحقير عيب سنحي وكانه قال: لا يحل ضرب التل باليعوضة حل مايستحى من فوضع قولهة - إن الله لا (يتحيي) اختاوه الرماني (1) (1) الطوسب: الثيان ج24/1.
(1) طوي: التحان ج104/1 وايضا الطبرسى: حع اليان 161/1 رود علي بن ) اللوس: التيان ج116/1 وابضا الطبر: ع اليان /119 وع اختلاف بسي
পৃষ্ঠা ২১