============================================================
سورة الحر ووجه آخر: اتها ثرى بسرعة حركاتها اذ ليس تى خللها سكون يشكل بها وليس في طليهم استراق الع مع عنمهم يالشه خروج عن العادة في صفة العقلا،(7 لأبهم بطممون في السلام من بعض الجهات قد ضت الآبات الان عسا يرجب حن التديير من جمل الصاء1 عفوفة بالبروج، لما في ذلك من النعمة يالزينة التي فيها اكبر المتعة والعبرة مع حفظها بالشبب من كل ثيطان يريد بنرق المع من اللانكة 26،، لإفساء العباد لدعاشهم (11 من جهة إيهام علم القيب إل الضلال.
[7) - القول في قوله جل وهز: ( والأرصن مددتتها وألقينا ليها ولديى وأثثتتا لما من كمل شنىء مودون وجعلتا للخزفها معليش ومن لتثم له، بررقين وإن من شمنه الا عندنا خزآينهه وما تنزلهة إلا يقدير و بقال: ما التبات؟
الجواب: ظهور التامي عن غيره حالا بعد حال والأغنب علب ظيور من الأرض، وقد يكون من غيره كنبات الشعر عتى الراس11، والإنبات: اخراج التيات.
ونقال: ما الوزن؟
الجواب: وضع أحد الشييين(1) بازاء(7 الآخر على ما تظهر به ماواته ني المقدار او زيادتهه ورنه يزته واتا وهو موزون وتقال: ما المعيية؟
(1) تي الأصل العقلا (4) ني الأصعل السماء (4) في الأصل اللابكة (4) في الأصل لدمام (5) في الأصل الراس (6) في الأصل لاشيين () في الأصل بازآ
পৃষ্ঠা ১৮৪