173

============================================================

~~الجراب لأن الاذلال مضين بالإساءة (1) فيما تفتضيه الحكمة، كما أن الذم واللوم تضن يد والإعلاك محتمل للأمرين ويقال: لم لا بحوز ان يختار الإنسان إعلاك تفه للعوض والاعتيار ؟

المراب لضعف قلبه عن احال ما يرد عليه من هوله، وهومع ذلك لو اششاره لأحن الاخشيار إنا عرف ما فيه من عظيم الاشفاع ويقال: هل تدل الآبة على أن الأجل واحدج الجواب: لا، من تيل أته لاء بهلك احد الأ عتد اجله الذي غلم أنه يهلك عتدهه لا بدل على أنه لم يحمل له اجل آخر على صقة انه منزلة من علم انه لا (دي(") الدين التي عليه، إلا عتد اجله الذى ذكر انه بودبه (2) عندهه وهر الأجل الادى دون الأجل الاقصى ويقال: لم جحاز بالواو ومغير الوار من والا ولها كتاب) في متله من الكلام الجواب: لأنه جاء(1 بعد الشام ولو جاءك بعد النقصان لم ر، حو ان رجلا هو قائم(() ، ولا يحوز ومو قالم(1) وكذلك في [ الظرف في خبر ان 2(3 وقد تصمتت الأبات اليان عما يوجيه حسن التدبير في الإمدك من وقوعه على ما تقتضبه الحكمة دون الجارفة من الآجل المضروب للأعة، حش إذا اين فيهم من يفلح بالتوية والأناية أتاهم امر الله تعالى، وهم مع ذلك في غفلة لتكذههم يرسل الله جل وعز (1) في الأصل بالاساة (2) في الأصل بودى (4) في الأصل بيوب 4 في الأصل جا (5) في الأصل حا (6) ل الأصل قابا (7) لي الأصل قاهم () قى الأصل غير واضحة، وما ثبته ما بين اللممكولين رد مند الطوسي في التان ح 6/ 31 دون ان تشير ال الرملني

পৃষ্ঠা ১৭৩