জামে ফাওয়াইদ
جمع الفوائد من جامع الأصول ومجمع الزوائد
সম্পাদক
أبو علي سليمان بن دريع
প্রকাশক
مكتبة ابن كثير و دار ابن حزم
সংস্করণের সংখ্যা
الأولى
প্রকাশনার বছর
১৪১৮ AH
প্রকাশনার স্থান
بيروت والكويت
জনগুলি
হাদিস
١٨١ - ابن عباس: خبر النبي ﷺ أن مولاةً له تقوم الليل، وتصوم النهار، فقال: «لكل عاملٍ شِرةٌ، ولكل شِرة فترة، فمن صارت فترته إلى سنتي، فقد اهتدى، ومن أخطأ فقد ضل» (١). لرزين
(١) رواه البزار كما في «كشف الأستار» ١/ ٣٤٧ (٧٢٤). قال الهيثمي في «المجمع» ٢/ ٢٥٨:رواه البزار ورجاله رجال الصحيح.
١٨٢ - مالك: بلغنى أن عائشة كانت تُرسل الى أهلها بعد العتمة فتقول: ألا تريحون الكُتَّابَ؟ (١)
(١) رواه مالكُ بلاغًا ٢/ ٧٥٣.
١٨٣ - أبو هريرة رفعه: «خيرُ الأمورِ أوسطُها». (١) لرزين.
(١) رواه البيهقي في «الشعب» ٥/ ٢٦١ (٦٦٠١). قال الشوكاني في «الفوائد» ص٢٥١ (٩٥): رواه البيهقي معضلا.
١٨٤ - جابر رفعه: «إنّ هذا الدينَ متينٌ، فأوغلوا فيه برفق، فإن المنبتَّ لا أرضًا قطع، ولا ظهرًا أبقى» (١). للبزار بلين.
(١) رواه البزار كما في «كشف الأستار» ١/ ٥٧ (٧٤)،والبيهقي في الكبرى ٣/ ١٨. وقال الهيثمي في «المجمع» ١/ ٦٢: رواه البزار، وفيه: يحيى بن المتوكل أبو عقيل وهو كذاب، وضعفه الألباني في ضعيف الجامع (٢٠٢٢).
١٨٥ - ولأحمد أوله عن أَنَس (١).
(١) رواه أحمد ٣/ ١٩٩. قال الهيثمي في «المجمع» ١/ ٦٢: رواه أحمد ورجاله موثقون، إلا أن خلف بن مهران لم يدرك أنسًا، والله أعلم.
١٨٦ - سهل بن حنيف رفعه: «لا تشددوا على أنفسكم، فإنما (أهلَكَ) (١) من كان قبلكم بتشديدهم على أنفسهِمْ، وستجدون (بقاياهم) (٢) في الصوامِعِ (والديارات) (٣). للكبير والأوسط (٤).
(١) في (ب)، و(ج): هلك.
(٢) في (ب)، و(ج): بقاياها.
(٣) في (ب)، (ج): الدارات.
(٤) رواه الطبراني في "الكبير" ٦/ ٧٣ (٥٥٥١)، وفي «الأوسط» ٣/ ٢٥٨ (٣٠٧٨). قال الهيثمي في «المجمع» ١/ ٦٢: رواه الطبراني في «الأوسط» و«الكبير»، وفيه: عبد الله صالح كاتب الليث وثقه جماعة وضعفه آخرون، وخرجه الألباني في الصحيحة (٣١٢٤).
١٨٧ - ولأبي داود عنَّ أنس بقصِّة (بعضه) (١) (٢).
(١) من (ب)، (ج).
(٢) رواه أبو داود (٤٩٠٤)، وضعفه الألباني في «الضعيفة» (٣٤٦٨).
١٨٨ - ابْنُ عَبَّاسٍ رفعه: إِنَّ الْهَدْيَ الصَّالِحَ وَالسَّمْتَ الصَّالِحَ وَالِاقْتِصَادَ جُزْءٌ مِنْ أربعة وَعِشْرِينَ جُزْءًا مِنَ النُّبُوَّةِ (١). لأبي داود.
(١) رواه أبو داود (٤٧٧٦)،وحسنه الحافظ بن حجر في الفتح ١٠/ ٥٢٥ - ٥٢٦،وحسنه الألباني كما في «الأدب المفرد» (٧٩١). وفي «صحيح الجامع» (١٩٩٣)،وعند أبي داود: "من خمسة وعشرين جزءا".
1 / 39