জাদিদ ফি হিকমা
الجديد في الحكمة
তদারক
حميد مرعيد الكبيسي
প্রকাশক
مطبعة جامعة بغداد
প্রকাশনার বছর
1403م-1982م
প্রকাশনার স্থান
بغداد
জনগুলি
ধর্ম এবং মতবাদ
আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
জাদিদ ফি হিকমা
ইবনে মনসুর ইবনে কাম্মুনা d. 683 AHالجديد في الحكمة
তদারক
حميد مرعيد الكبيسي
প্রকাশক
مطبعة جامعة بغداد
প্রকাশনার বছর
1403م-1982م
প্রকাশনার স্থান
بغداد
জনগুলি
فالأول يتألف على هيئة الأشكال الحملية وينتج منها الضروب التسعة | عشر المنتجة بحسب بساطة الجهات في اللزوميات الصرفية لزومية ، وفي | | الإتفاقيات الصرفة اتفاقية ، وإن كان غير مقيد ، إذ النتيجة معلومة قبله .
والبيان كما في الحمليات ، ولا ينتج المخلوطة من لزومية واتفاقية مع كون | صغرى الشكل الأول لزومية ، وهو من موجبتين أو إتفاقية ، وهو من موجبة | وسالبة .
ولا إذا كانت سالبة الثاني لزومية ، وكبرى الثالث سالبة ، ولا إذا كانت | كبرى الرابع لزومية في ضربية الأولين واتفاقية في ثالثة ولا رابعة وخامسة | كيف كانا ، وباقي الأقسام تنتج اتفاقية . ومثاله من الشكل الأول : كلما | كان أ ب ف ' ج ' د وكلما كان ج د ف ' ه ر ' ينتج كلما كان أ ب ف ' ه ر ' . أما في | اللزوميتين والإتفاقيتين فظاهر ، وأما في المختلط من لزومية واتفاقية والكبرى | لزومية ، فلان كلما يستصحب الملزوم يستصحب اللازم . ومثاله من أول | الشكل الثاني : كلما كان أ ب ف ' ج د ' وليس أ البتة إذا كان ه ر ف ' ج د ' ينتج | فيس الستة إذا كان أ ب ف ' ه ر ' وبالعكس والخلف .
ويستعمل الإفتراض في رابعة ، بأن يعين الحال الذي يكون فيه أ ب وليس | ج د وليكن هو عندما يكون ج ط فيصدق ليس البتة إذا كان ج ط ف ' ج د ' وقد | يكون إذا كان أ ب ف ' ج ط ' ، يؤلف منهما قياسان كما مر . وعلى هذا فقس | حال باقي الضروب .
পৃষ্ঠা ১৮৪
১ - ৪৩৩ এর মধ্যে একটি পাতা সংখ্যা লিখুন