জাদিদ ফি হিকমা
الجديد في الحكمة
তদারক
حميد مرعيد الكبيسي
প্রকাশক
مطبعة جامعة بغداد
প্রকাশনার বছর
1403م-1982م
প্রকাশনার স্থান
بغداد
জনগুলি
ধর্ম এবং মতবাদ
আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
জাদিদ ফি হিকমা
ইবনে মনসুর ইবনে কাম্মুনা d. 683 AHالجديد في الحكمة
তদারক
حميد مرعيد الكبيسي
প্রকাশক
مطبعة جامعة بغداد
প্রকাশনার বছর
1403م-1982م
প্রকাশনার স্থান
بغداد
জনগুলি
والأربعة الزائدة بحسب التركيب هي التي كبرياتها ونتائجها هذه | بعينها ، لكن صغرياتها سوالب ( مركبة ) تنتج بقوة الإيجاب .
وأنه لما ثبت أن الأكبر ثابت لكل ما ثبت له الأوسط ، أو مسلوب | عنه ، دخل الأصغر بثبوت الوسط له بحسب البساطة أو التركيب تحت | ذلك الحكم ، فحكم عليه بالأكبر ، والصغرى التي ما عدا الممكنتين مع الكبرى | التي لا يغير فيها الحكم ، بحسب وصف الموضوع جهته المتجه فيها كجهته | الكبرى ، إذ الأصغر منها بعض جزئيات الأوسط ، فحكمه حكم تلك الجزئيات ، | وكذلك في الصغرى الممكنة مع الكبرى ، الضرورية والدائمة والممكنة .
فإن الصغرى إن كانت بالفعل فظاهر ، وإن كانت بالقوة فممكن أن يحكم | بالأكبر على الأصغر ، كالكبرى .
وما أمكن أن يكون ضروريا فهو ضروري في نفس الأمر ، إذ ما ليس | بضروري في نفس الأمر فيمتنع أن يكون ضروريا ، فما لا يمتنع أن يكون ضروريا | فهو ضروري في نفس الأمر ( كما ذكرنا ) بطريق عكس النقيض ، وكذا ما أمكن | أن يكون ممكنا . والدائمة الكبرى لا يحكم بها إلا مع الضرورة ، فحكمها حكم | الضرورية ، فإن قطعنا النظر عن ذلك فالنتيجة دائمة ، ومع باقي الكبريات التي | يصدق عليها الإطلاق .
فالتنيجة ممكنة : إما عامة إن كانت الكبرى محتملة للضرورة أو خاصة | إن لم تحتملها ، لأن الممكنة إن كانت فعلية ، فالنتيجة مطلقة ، وإن كانت | بالقوة ( فقد ) أمكن كون النتيجة مطلقة . ولا معنى لكون القضية ممكنة إلا | أمكان الحكم الفعلي . |
পৃষ্ঠা ১৭৯
১ - ৪৩৩ এর মধ্যে একটি পাতা সংখ্যা লিখুন