জাদিদ ফি হিকমা
الجديد في الحكمة
তদারক
حميد مرعيد الكبيسي
প্রকাশক
مطبعة جامعة بغداد
প্রকাশনার বছর
1403م-1982م
প্রকাশনার স্থান
بغداد
জনগুলি
ধর্ম এবং মতবাদ
আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
জাদিদ ফি হিকমা
ইবনে মনসুর ইবনে কাম্মুনা d. 683 / 1284الجديد في الحكمة
তদারক
حميد مرعيد الكبيسي
প্রকাশক
مطبعة جامعة بغداد
প্রকাশনার বছর
1403م-1982م
প্রকাশনার স্থান
بغداد
জনগুলি
وللقضايا لوازم عند انضمام بعضها إلى بعض . والعمد منها هو القياس . | والبسيط منه هو قول مؤلف من قضيتين تستلزم لذاتها ، أي لا لخصوصية | المادة ، ولا لقضية ثالثة ، غير عكس أحدهما المستوى ، قولا مغايرا لهما له | نسبة مخصوصة ، إلى أجزاء ذلك القول ، جعل أجزاؤه بالنسبة إليه هذه | الأجزاء .
واحترز بهذا الكلام الأخير عن مثل انتاج لا شيء من ج ب وبعض ب أ | لبعض أ ليس في ج في الشكل الأول مع الحكم بعقمه ، إذ المطلوب فيه نسبة أ إلى | ج حتى لو كان المطلوب نسبة ج إلى أ كان منتجا من الشكل الرابع ، مع اتحاد | المقدمتين في الصورتين ، فلا يسمى قياسا الا ما استلزم قولا يوضع أولا ، ثم يقاس | به أجزاء القياس .
ومثال ما يستلزم لا لذاته قولنا : كلما ليس ب هو ليس ج وكل ب أ | المستلزم لكل ج أ بواسطة عكس نقيض القضية الأولى . ومثل أ مساو ل ' ب ' | و ' ب ' مساو ل ' ج ' المسلتزم بواسطته أن المساوي للمساوي مساو ، وأن أ | مساو ل ' ج ' .
وينقسم القياس المذكور إلى :
استثنائي ان ذكرت النتيجة ، أو نقيضها فيه بالفعل ، وإن كانت خارجة | الخبرية . |
পৃষ্ঠা ১৭৭
১ - ৪৩৩ এর মধ্যে একটি পাতা সংখ্যা লিখুন