ليس للحب أجل مضروب. (للنساء وبعض الرجال خفقات بالرءوس تعجبا.)
زينة :
ما دام القصد منصوبا في نهاية الطريق فمهما تلكأ الركب، وتلهى فهو عاثر بحجارة الحد؛ عفوا، في الظلام ... هو يحبني الساعة في غار الموت.
المرأة الأولى :
الساعة؟
زينة :
لو لم يحبني هذه اللحظة ما كنت لأبقي على حبي له.
الإمام :
عار عليك. لم يحفل بك وهو يغالب المنايا؟ فلما صرعته أسرعت فانتشلته.
زينة :
অজানা পৃষ্ঠা