ইত্তিহাফ হাদীস
إتحاف الحثيث بإعراب ما يشكل من ألفاظ الحديث
প্রকাশক
دار ابن رجب
সংস্করণের সংখ্যা
الأولى
প্রকাশনার বছর
١٤١٨ هـ - ١٩٩٨ م
জনগুলি
1 / 1
1 / 2
1 / 3
1 / 4
1 / 5
1 / 6
(١) لم أبدأ - هنا بخطبة الحاجة؛ وذلك لأنّها إنّما وردت في معرض الخطابة لا الكتابة، كما اعتاد كثير من مصنفي هذا العصر، بل إنِّي - فيما علمت - لا أعرف أحدًا من السلف الذين صنفوا - ابتدءوا مصنفاتهم بتلك الخطبة، فَعُلِمَ أنّها مقصورة - لمن تمسك بالسُّنَّة - على افتتاح الخطب لا على افتتاح التصانيف ولم أر أحدًا - علم الله - أشار إلى هذا قبلي؛ فللَّه الحمد والمنة! . (أبو عبد الله). (٢) يعني: دع.
1 / 7
(١) "إيثار الحق على الخلق" لابن الوزير اليمني، (ص ٢٧).
1 / 8
1 / 9
(١) هو الشّيخ الهمام عبد العزيز الميمني الراجكوتي الهندي، ت (١٣٩٨ هـ)، وقد صنع له د. شاكر الفحام ترجمة ضافية، طبعت في ذيل "المقصور والممدود" ليحيى بن زكريا الفراء، (ص ١٢١)، نشر دار قتيبة سنة (١٤٠٣ هـ ١٩٨٣ م). (٢) "كتاب الشعر" أو شرح الأبيات المشكلة الإعراب، لأبي علي الفارسي، صفحات: (ا، ب، ج) بتصرُّف - مكتبة الخانجي بالقاهرة، ط. أولى سنة (١٤٠٨ هـ -١٩٨٨ م). (٣) يعني: القراء غير النابهين. (٤) علامتا التأثر من عندي.
1 / 10
(١) ينظر: "التعالم وأثره. على الفكر والكتاب"، د. بكر أبو زيد، (ص ٦١)، بتصرت. ط. أولى سنة (١٤٠٨ هـ). (٢) من كلام الحافظ الذهبي في "سير أعلام البلاء" (١٣/ ٣٨٠).
1 / 11
(١) "الصاحبي"، لأبي الحسين بن فارس، تحقيق السَّيِّد أحمد صقر، ط عيسي الحلبي د. ت، (ص ٥٦، وينظر: "التعالم" (ص ٧٠). (٢) أفادني هذه القصة بعض إخواننا - جزاه اللَّه خيرًا!، وهي في "تاريخ بغداد" (٥/ ٢١١)، و"نزهة الألباء" (ص ٢٩٨)، و"إنباه الرواه" (١/ ١٤٣ - ١٤٤)، ومقدمة الأستاذ عبد السّلام هارون لـ "مجالس ثعلب" (ص ١٢)، وفي "مواسم الأدب" (١/ ١٥٠ - ١٥١).
1 / 12
1 / 13
(١) وذلك في كتابه: "الكشف عن مجاوزة هذه الأمة الألف" مخطوط بـ "ليدن"، برقم (٤/ ٧٤٠)، وينظر: "نظم العقيان في أعيان الأعيان"، للسيوطي (ص ١٧)، تحقيق فيليب حتّى، المكتبة العلمية. (٢) "حلية طالب العلم"، د. بكر أبو زيد، (ص ٤٢)، مكتبة التوعية الإسلامية، ط. ثالثة سنة (١٤١٠ هـ - ١٩٨٩ م). وفي "البحر المحيط" لأبي حيان: وكان أبو عبيدة معمر بن المثنى (على جلالته) يضعف في النحو.
1 / 14
(١) "فضل علم السلف على الخلف" (ص ٢٣ - ٢٤)، جمع وتحقيق محمّد عبد الحكيم القاضي، دار الحديث. د. ت. (٢) ينظر: "تدرب الراوي في شرح تقرب النواوي" للسيوطي (٢/ ١٠٦)، تحقيق عبد الوهّاب خلاف، دار التراث - القاهرة - ط ثانية سنة (١٣٩١ هـ - ١٩٧٢ م) ووقع فيه: "أتلقى أبا أسامة"، وهذا خطأ، نبهنا عليه بعض الإخوة جزاه اللَّه خيرًا، وقد وجدنا الرِّواية مسندة عند الخطيب البغدادي (ت ٤٦٣) في "الجامع لأخلاق الراوي" طبعة د. محمّد عجاج الخطيب، وفيها "أبا سلمة"، وهو الصواب؛ فإن حماد بن سلمة كنيته "أبو سلمة"، والله أعلم.
1 / 15
(١) "أثر اختلاف الحديث"، نشر در السّلام، هامش (ص ٣٥) - بتصرُّف. ولست أذكر القصة هنا على سبيل الاحتجاج، بل للاستئناس فقط؛ فإن المنكر على المؤذن له وجه صحيح وله عذره، وأمّا سماع المعاصرين هؤلاء فلا يؤمن اللحن من قبِلِهِمْ، إِلَّا أننا قد نرى وجهًا لضبط "أكبر" بفتح الراء، وتكون منصوبة على الحال، ويكون التقدير: هذا اللَّه أكبر من كلّ شيء أو نحو ذلك، ولكننا لا نعلم رواية كهذه.
1 / 16
(١) وقد حققه الأستاذ محمّد فؤاد عبد الباقي، ونشره عالم الكتب. (٢) "عقرد الزبرجد" (١/ ٦)، تحقيق أحمد عبد الفتاح تمام وسمير حسن حلبي، دار الكتب العلمية، ط. أولى سنة (١٩٨٧ م)، وينظر: "بناء الجملة في الحديث النبوي الشريف في الصحيحين"، د. عودة خليل أبو عودة، دار البشير - الأردن، ط. ثانية سنة (١٤١٤ هـ - ١٩٩٤ م) (ص ٧٦).
1 / 17
(١) يعني الصحيحين وموطَّأ مالك. (٢) "مشارق الأنوار" (٢/ ٣٥١)، طبع ونشر المكتبة العتيقة بـ "تونس" ودار التراث بـ "القاهرة" د. ت. (٣) وهو شيخ القرطبي المفسر. توفي ﵀! - سنة (٦٥٦ هـ). وينظر ترجمته في: "شجرة النور الزكية" (ص ١٩٤)، و"الديباج المُذهَب" (١/ ٢٤٠)، تحقيق د. الأحمدي أبو النور، دار التراث، و"شذرات الذهب" (٥/ ٢٧٣)، و"هدية العارفين" (٥/ ٩٦). (٤) وللدكتور أحمد محمّد الخراط مقال بعنوان "أضواه على حركة التصنيف في إعراب الحديث وغريبه"، نشرته مجلة المنهل بعددها الصادر في رجب (١٤١٧ هـ - نوفمبر ١٩٩٦ م). (٥) على خلاف مشهور في جواز الاحتجاج بالحديث الشريف في القضايا النحوية. وينظر فيه: "الاقتراح" للسيوطي (ص ٥٢، ٥٣) تحقيق د. إبراهيم قاسم، و"عقود الزبرجد" له (١/ ٧ - ١١)، و"موقف النحاة من الاحتجاج بالحديث"، للدكتورة خديجة الحديثي، و"الحديث النبوي في النحو العربي"، للدكتور =
1 / 18
= محمود الفجال، و"النحاة والحديث النبوي للدكتور حسن الشاعر. (١) ينظر: "سلسلة الأحاديث الضعيفة"، للشيخ الالباني، (٣/ ٥٦ - ٥٧)، مكتة المعارف - الرياض، ط. ثانية سنة (١٤٠٨ هـ)، والحديث قال عنه الألباني: موضوع. (٢) أخرجه علم في مقدمه صحيحه.
1 / 19
(*) ينظر في ترجمته: "إنباه الرواه على أنباه النحاه"، للقفطي، (٢/ ١١٦)، تحقيق محمّد أبو الفضل إبراهيم طبعة الهيئة المصرية العامة للكتاب (١٤٠١ هـ)، و"وفيات الأعيان"، لابن خلكان، (٣/ ١٠٠)، تحقيق إحسان عبّاس، دار الكب العلمية، د. ت، و"شذرات الذهب"، لابن العماد الحنبلي، (٥/ ٦٧)، دار الفكر (١٣٩٩ هـ)، و"البداية والنهاية"، لأبي الفداء ابن كثير، (١٣/ ٩٢)، دار الكتب العلمية، و"نَكْتُ الهِمْيَان في نكَتِ العُمْيَان"، للصفدي، (ص ١٧٨)، ط (١٣٢٩ هـ - ١٩١١ م)، و"بغية الوعاه في طبقات اللغويين والنحاه"، للسيوطي، (٢/ ٣٨)، تحقيق محمّد أبو الفضل إبراهيم، دار الفكر، ط ثانية (١٣٩٩ هـ)، و"المختصر من أخبار البشر"، لأبي الفداء (١٣/ ١٧)، ط. الحسينية. وهناك دراسات تناولت العكبري وأخباره، منها: ١ - أبو البقاء العكبري وأثره في الدراسات النحوية، رسالة ماجستير، للطالب محمّد فؤاد أحمد على محيي الدين، بكلية دار العلوم، تحت رقم (١٣٧) بالمكتبة. ٢ - "رسالة دكتوراة لتحقيق كتاب "المتبع في شرح اللمع" لأبي البقاء، وهي مقدمة من عبد الحميد أحمد حماد، بكلية دار العلوم، تحت رقم (٧٥٨) بالمكتبة. ٣ - مقدمة د. عبد الرّحمن بن سليمان العثيمين لتحقيق كتاب العكبري "التبيين عن مذاهب النحويين"، دار الغد العربي، ط. أولى (١٤٠٦ هـ). ٤ - مقدمة د. غازي مختار طليمات لتحقيق كتاب العكبري "اللباب في علل البناء والإعراب"، نشر دار الفكر المعاصر - بيروت، ودار الفكر - دمشق. ط. أولى سنة (١٤١٦ هـ - ١٩٩٥ م).
1 / 20