============================================================
يان، محرر (جريدة بالرقيب) وممن آخذ عنه المستشرق الفرني لويس ماسنيون الذي اعترف بفضل الألوسي عليه، ومساعدته له أناء محيئه الى بغداد ستة 8907دء19م لدراسته شخصية الصوفي البغدادي الحلاج حيث لازمه ملازمة الظل ، فأرشده الالوسي العلمية، فكثيرا ماكان لويس يستوضح من استاذه الألوسي ما يغمض عليه من الامور التي تواجهه اثناء البحث، فلا يتأخر الرجل عن مساعدته ولا .(22) يتقاعس عن مده بكل شيء ينفعه في الحلاج (2 قال الشيخ الآثرى : و كنت يوما في مجلس من مجالس الاستاذ جرى فيه ذكر الحلاج، فذكرت قول الأمير صديق خان فقال : هل لك ان تأتيني به لأبعث به الى (23) لويس ماسنيون عاشق الحلاج(3 وممن روى عنه الشيخ آبو عبدالله الزتجاني عضو مجمع اللغة العربية بدمشق 1917، وتقلد عدة مناصب منها مدير المطبوعات سنة 1926 ومدى المعارف العام سنة 1937 واستاذ الادب العربي في دار المعلمين العالية سنة 1939م وتوفي في تشرين الاول سنة 1946م: من كتبه : أبو العلاء المعري في بغداد، وبغداد مدينة السلام وتفسبر بعض آيات القرآن الكريم وتاريخ العرب قبل الاسلام وغير ذلك، وجمع ابنه السيد حارث بعض كتاباته في (نظرات في اللغة والادب) الأعلام 232/3 وتاريخ جامع الامام الاعظم 119/1 (2) انظر بعض اقوال ماسنيون واطراءه للألوسي في كتتاب (محمود شكري وآراؤه اللغوية) ص.9 (23) شخصيات عراقية 9/1 واعلام العراق6، وانظر رسالة ماسنيون للأتري مذيلة بما نصه : (من اقل تلامذته الفقير الخاضع لربه سبحانه لويز ماستيون) في: اعلام العراق *17 1
পৃষ্ঠা ১৭