E
في مجموعة واحدة يرمز إليها بالرمز
EJ
وذلك حوالي عام 650ق.م. وقد عني هذا المصدر، باستكمال النقص الذي حدث في المصدرين اليهوي والكهنوتي الذي سياتي ذكره الآن. (3)
سفر التثنية
Deuteronomy : ويرمز له اختصارا بالرمز
D
ويعني بالإغريقية «القانون الثاني»، ويعد مصدرا منفصلا، تم تأليفه خلال القرن السابع قبل الميلاد، وتزعم الرواية التوراتية أنه كان مخفيا في مكان أو فجوة بجدران المعبد، وتم الكشف عنها عام 622ق.م أثناء حكم الملك اليهودي «يوشيا» عند ترميم معبد أورشليم (ملوك ثاني، 22: 3-10؛ و22: 3-25)؛ حيث عثر المرممون في وجود كبير الكهنة «حلقيا» على كتاب الشريعة وأحضروه للملك، فترك فيه أثرا عظيما، حتى قام بموجبه يحرم كل الطقوس المختلفة عن الوثنية، وقصر العبادة على معبد يهوه في أورشليم وحده. لكن الملاحظ هو تعرض ذلك المصدر لكثير من الحشو والإضافات من عناصر ثقافية لا علاقة لها بالبيئة الصحراوية البدوية، وواضح أن كاتبها ينتمي لثقافة دولة متماسكة يحكمها ملك، ويعنى هذا السفر بالإضافة للشريعة، بوضع تشاريع الحرب وما جاء من أوامر إلهية بشأنها. (4)
المصدر الكهنوتي
: ويرمز له اختصارا بالحرف
অজানা পৃষ্ঠা