============================================================
61- ا؟ا1.
الساء الحتاهسه سماء الشرطة (120) حيث سرروحانية هارون عليد السلام ا9: 13 (156)- 11 لاع*1 بسلو لله الرجمزالرحي
قال الشالك: 211111 فاستفتح (131) لي سماء الشرطة، وقال لي : استفتحت (154) سما [6] من اوتي في العلم بسطة (132)، فلما فتح لي بابها (127) ، أعترض (139) لي بوابها ، وقام إلي حجابها (1 خأسا (160)،
وقالوا : من الطارق؟ وتخترق هذه الطرائق ؟ فقلت: ضيف ورد عن أمر صاحب المنزل، فلم يوجذ عن رحله بمعزل ، وقطع (161) الدو(134) ، واخترق الجو، وها هوقد خط رحله بفنائه، فمن المتكفل بتبليغ قدومه (162) للحضرة وانهائه ، ولولا(163) ما نشأت (168) ناشية ، وغشيت غاشية ، أدت إلى تحريك (165) الحوار(135)، والاستظهار بالزئير على الخوار(136) ، ما قطعت هذه الأقطار .
(131) أي رسول التوفيق الذي حضر السالك للمعراج ورافقه فيه . (132) ان الذي أوتى من العلم بسطة بنص القرآن هو الملك طالوت ، قال تعالى على لسان بني اسرائيل قال إن الله اضطفاة ( طالوت) عليكم وزاده بسطة في العلم والجسم) [ البقرة /24) ؛ ولكن المراد هنا هارون عليه السلام ، وقد ثبت له الفصاحة والبيان بشهادة موسى ( وأخي قارون هو آفصح مني لسانا فآرييله تبي ردءا يصدقني إني أخاف آن يكذبون) ( القصص34) . (133) بابها : أي باب السماء الخامسة : (134) الدو : الفلاة . (135) الحوار : ولد الناقة من حين يوضع الى أن يفطم ويفصل، وهنا نجد أن ابن عرب يشير الى العجل التي عبده سنو اسرائيل (136) الخوار : صوت البقرة والعنم . وهنا تجد إشارة الى خوار المجل التي عبده بنو اسرائيل في غياب موسى وبرجود هارون
পৃষ্ঠা ৯২