202

============================================================

اشارة إلى حكمة علوية صدرت له من (132) اسيه الحكيم .

قال : لم طلب رؤية الإحياء مع ثبوت الإيمان (25) ؟ قلت : ليجمع بين العلم والعيان ، وفي مثل هذا قال الحسن (26) ، وقذ اخسن : الا فاسقني خمرا وقل لي هي الخمر ولا تشقني سرا اذا امتن الجنهر ويح باسم من تهوى ودغني من الكنى فلا خسير في اللذات من دونها ستتر قال : لم دللناه على أربعة من الطير(77)؟ قلت : إشارة للعناصر (133) لا ير قال : فلم (134) اتخذ ابنه قربانا (78)4 قلت : ليصع كرمه حقيقة وبرهانا.

قال : ما قصد بذلك؟ قلت : قرى(133) الواحد (29) المالك، وذلك أنه لما تزلت (136) الى قلبه (40)، تعينت (137) عليه ضيافه ربه قال : فهلا أضافه (138) بنفسه دونه (41)؟ قلت : لم يكن له (139) فيها (42) منازعون ينازغونه .

قال : فلم كان الوخي في المنام (43)؟ قلت : حتى (140) لا يكون للجس بساحته إلمام.

(75) نجد أصل السؤال في قوله تعالى : ( وإذ قال إيراهيم رب ارفي كيف تحبي الموت) [ البقرة /60]) : (76) الحسن : هو الحين ين هانء ، ايو نواس : () نجد اصل السؤال في قوله تعالي : ({ قال فخذ ك الخطاب لابراهيم) أربعة ين الطير فصرهن اليث ثم اخقل قل كل جبل منمن جزه أثم اذعهن يأينك سفيا} (البقرة /210..

الها7) يجد اجل السزال في قوله تعالي : ( قال تائني إنى أزى في التنام أتي اقبجك فانطر مافا ترى ، قال تا أبت افعل ما تومر ستجدني اذ شاء الله من الصابرين، فلما املما قتله للجين وناديناه اذ يا ايراييم قذ ضدفت الرؤيا .... ونديناه بذبح عظيم[ الصافات /102 - 107]. (79) قرى الواحد : ضياقة الله (80) قليه : قلب ابراهيم عليه السلام . (41) دوته : دون ابته (82) لم يكن له فيها : اي لم يكن للحق تعالى في تفس ابراهيم عليه السلام . (83) اشارة الى ان وحي ابراهيم عليه 202

পৃষ্ঠা ২০২