الإسرائيليات والموضوعات في كتب التفسير
الإسرائيليات والموضوعات في كتب التفسير
প্রকাশক
مكتبة السنة
সংস্করণের সংখ্যা
الرابعة
জনগুলি
١ حديث عرق الخيل هو ما روي كذبا: "أن الله لما أراد أن يخلق نفسه خلق الخيل وأجراها، فعرقت فخلق نفسه منها" قال ابن عساكر: هذا موضوع وضعه الزنادقة ليشنعوا على أهل الحديث في روايتهم المستحيل، وهو مما يقطع ببطلانه عقلا وشرعا، أما حديث عيادة الملائكة فهو ما روي كذبا: "أن الله اشتكت عيناه فعادته الملائكة" أما حديث قفص الذهب فلعل المراد به ما روي كذبا: "ينزل ربنا عشية عرفة على جمل أورق يصافح الركبان، ويعانق المشاة"، قال ابن تيمية: هو من أعظم الكذب، أما حديث زغب الصدر، فهو ما روي زورا: "خلق الله ﵎ الملائكة من شعر ذراعيه وصدره أو نورهما". ٢ الفرق بين الفرق للبغدادي ص ٢٥٦. ٣ التبصير في الدين ص ٨١. ٤ هم الذين خرجوا على "على" ومعاوية وأتباعهما بعد ارتضائهما بالتحكيم وقالوا: "لا حُكْم إلا لله". ٥ القدرية: هم الذين يقولون: "إن العبد يخلق أفعال نفسه الاختيارية"، فقد سلبوها عن الله، ونسبوها لأنفسهم. ٦ المرجئة: هم الذين يؤخرون الأعمال عن الإيمان، ويقولون: "لا يضر مع الإيمان معصية، كما لا ينفع مع الكفر طاعة". ٧ هم أتباع محمد بن كرام السجستاني. ٨ هم الذين يقولون: "إن للقرآن ظاهرا وباطنا، والمراد الباطن، ونسبة الباطن إلى الظاهر كنسبة اللب إلى القشرة".
1 / 87