وإن رامه سرب المسرات لم يجد
محلا به من لاعج الهم خاليا
ألا عللاني بالتعازي وأقنعا
فؤادي أن يرضى بهن تعازيا
وإلا أعيناني على النوح والبكا
فشأنكما شأني وما بكما بيا
وما نافعي أن تبكيا غير أنني
أحب دموع البر والمرء وافيا •••
أيا «مصطفى» تالله نومك رابنا
أمثلك يرضى أن ينام اللياليا؟
অজানা পৃষ্ঠা