رغب العارفون فيها ولا يع
رف غير الخطاب قدر العروس
برزت للعقول راحا
فراحت ثملات كنشوة الخندريس
قابلتها بشائر أرختها
أشرقت للهدى أنيس الجليس
إلى ابنه علي
قصيدة إسماعيل عاصم في وداع ابنه علي، عندما سافر إلى أوروبا للدراسة عام 1893:
11
له الحمد في بدء الكلام يطيب
অজানা পৃষ্ঠা