الفقه الإسلامي وأدلته للزحيلي
الفقه الإسلامي وأدلته للزحيلي
প্রকাশক
دار الفكر-سوريَّة
সংস্করণের সংখ্যা
الرَّابعة المنقَّحة المعدَّلة بالنِّسبة لما سبقها (وهي الطبعة الثانية عشرة لما تقدمها من طبعات مصورة)
প্রকাশনার স্থান
دمشق
জনগুলি
আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
الفقه الإسلامي وأدلته للزحيلي
বাহবাহ আল-জুহায়লি d. 1436 AHالفقه الإسلامي وأدلته للزحيلي
প্রকাশক
دار الفكر-سوريَّة
সংস্করণের সংখ্যা
الرَّابعة المنقَّحة المعدَّلة بالنِّسبة لما سبقها (وهي الطبعة الثانية عشرة لما تقدمها من طبعات مصورة)
প্রকাশনার স্থান
دمشق
জনগুলি
(١) قال ابن عابدين في حاشيته نقلًا عن التحرير وشرحه: وبه قال الحنفية والمالكية وأكثر الحنابلة والشافعية. وفي آخر فتاوى ابن حجر: الأصح لدى أئمة الشافعية إن المقلد يتخير في تقليد أي شاء من العلماء ولو مفضولا ً وإن اعتقده كذلك. وحينئذ فلا يمكن أن يقطع أو يظن أنه - أي المجتهد - على الصواب، بل على المقلد أن يعتقد أن ما ذهب إليه إمامه يحتمل أنه الحق (حاشية ابن عابدين: ٤٥/ ١). (٢) الإحكام للآمدي: ١٧٣/ ٣ومابعدها.
1 / 98