التوجيه الإسلامي للنمو الإنساني عند طلاب التعليم العالي

আব্দ আল-রহমান ইবনে আব্দুল্লাহ আল-জায়েদ d. Unknown
51

التوجيه الإسلامي للنمو الإنساني عند طلاب التعليم العالي

التوجيه الإسلامي للنمو الإنساني عند طلاب التعليم العالي

প্রকাশক

الجامعة الاسلامية بالمدينة المنورة

সংস্করণের সংখ্যা

السنة السابعة والعشرون

প্রকাশনার বছর

العددان (١٠٣ - ١٠٤) ١٤١٦/١٤١٧هـ

জনগুলি

وإبراز هذه المسئولية في زيادة إيمانهم وتهذيب أخلاقهم. ٣- الاهتمام بعامل الوراثة وأثرها في النمو ووضع ذلك موضع العناية عند الزواج من حيث التأكد من خلو الزوجين من الأمراض الوراثية وسلامة الصحة الجسمية والنفسية. ٤- متابعة الحالة الصحية لطلاب التعليم العالي خصوصًا لناحية الوظيفية للغدد الصماء تحسبًا لآثارها السلبية عند حدوث اضطرابات في وظائفها. ٥- التوعية بنوعية الغذاء الذي تحتاجه أنسجة الجسم ويساعد على النمو المتزن مع مراحل العمر عند الإنسان. ٦- التأكيد على الأسر بأهمية استقرار السلوك الاجتماعي والعلاقات المتبادلة بين أفراد الأسرة لفاعلية ذلك في تحقيق الاتزان الانفعالي عند الإنسان. ٧- توجيه الأبناء باختيار الرفقة الصالحة من أجل الارتقاء بسلوكياتهم والمحافظة عليهم من رفاق السوء الذين يشكلون عاملًا أساسيًا في الانحراف السلوكي المضر بالإنسان ومجتمعه. ٨- توجيه الشباب باستغلال أوقات الفراغ لديهم الاستغلال الأمثل من حلال ممارسة النشاط الثقافي والاجتماعي والرياضي الذي يعود عليهم وعلى المجتمع بالنفع والفائدة. ٩- تشجيع الشباب على تحقيق الاستفادة المثلى من قدراتهم العقلية وذلك بالتعقل وضبط السلوك الانفعالي، والاستزادة من هذه القدرات في توظيف التقنية لخدمة العلم في فروعه المتعددة. ١٠- مراقبة السلوك الانفعالي عند الطفل كيما يتجنب الانفعالات الحادة التي تلغى فاعلية الاتزان الانفعالي المرغوب. ١١- إبراز قيمة الصبر وأثره في حياة الشباب لمواجهه مشكلات الحياة بإيمان وجلد وبما يساعد على الحفاظ على مستوى الثبات الانفعالي لديهم. ١٢- إنشاء وحدات للإرشاد النفسي في الإدارات التي تعنى بخدمة الطلاب وتوجيههم لمتابعة الحالة الانفعالية والسيطرة عليها عند المستوى المطلوب.

1 / 551