وكدت أجن.
فنحن في بيت الله، نطوف حول الكعبة في لحظات من أقدس الأوقات في حياة المسلم، في أقدس
وقد تحملت قطع طواف العمرة مرة ومرتين وعشرا، وبطول بال مضيت أجاوب إلى أن بلغ بي الملل،
•••
من أجل هذا، من أجل ألا نعود بعد أربعة عشر قرنا من ظهور الإسلام وتحطيم أوثان الكفرة،
صلى الله عليه وسلم ، وما محمد إلا بشر يوحى إليه، إنما إلهكم إله واحد.
أما ما صنعتموه بفضيلة الشيخ الشعراوي ورفعه من مرتبة البشر إلى مراتب القديسين، فهو
•••
أحببت أن أجمع آرائي هنا، وآراء غيري؛ ليتضح لنا كم ضيقنا بفقرنا الفكري إسلاما
وليبارك المولى خطواتنا ويعاملنا - جل شأنه - بنوايانا، إنه سميع مجيب.
অজানা পৃষ্ঠা