السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:
لا أدري كيف الطريق إليك في هذه الرسالة؛ فقصتك مع الحياة والطريق الذي مشيت
صلى الله عليه وسلم
والكعبة المشرفة، رأيتك في كلمات مؤثرة تقول لي: لقد رأيت
إذا، ليت الإنسان لا تأخذه فيما يتصور أنه متناقضات في هذا العالم الداخلي منه
عزيزي الدكتور
لأنك فيما كتبته لي أكدت أن لقاءاتنا أعطتك قناعات مشرقة في نفسك، وأن لهذه
قد لا يرى الإنسان اليوم القدوة الصالحة في هذا العصر لعظمة الرسالة الإنسانية في
عزيزي
لعلك تعرف أنني بدوي، لم أدخل مدرسة، فلا تطالبني بما يطالب به الفقيه أو
অজানা পৃষ্ঠা