ورغم أن المسائل السياسية لا تزال حيص بيص، إلا أننا ثقافيا على الأقل بدأنا نعود
هكذا كان لقائي بإخواننا كتاب ومثقفي وصحفيي وتليفزيونيي الأردن. •••
وكنت قد قرأت أوائل المسرحية وأنا في القاهرة قبل ذهابي إلى عمان؛ مسرحية منذر
زمان، كان عمل المخابرات التجسس على ما حدث أو ما يحدث. الموساد، باعتبارها طليعة وضليعة
هذه المرة ظللت - ككاتب مسرحي - أتأمل كيف ألفت الموساد هذه القصة بطريقة تبدو
وهكذا يذهب الشاب لوداع الفتاة بنفسه عند شركة خطوط العال في مطار لندن، والفتاة، تعرف أو
المهم أنهم يتركون الشاب ولا يقبضون عليه في المطار، وإنما يتركونه حتى يذهب إلى السفارة
وأيضا لم يكن المطلوب سوريا وحدها، فبعد دمغ ليبيا بالإرهاب وضربها بالقنابل، ثم
والمشكلة التي لا نعرفها نحن كمصريين أو كعرب، أن المسألة ليست ليبيا أو سوريا، المسألة
ولأن هناك في هذا الكون إلها عادلا، ولأننا - نحن العرب - نضرب من أعدائنا ضرب
অজানা পৃষ্ঠা