الإسلام والتوازن الاقتصادي بين الأفراد والدول
الإسلام والتوازن الاقتصادي بين الأفراد والدول
প্রকাশক
وزارة الأوقاف
জনগুলি
আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
الإسلام والتوازن الاقتصادي بين الأفراد والدول
মুহাম্মদ শওকী আল-ফাঙ্গারী d. 1431 AHالإسلام والتوازن الاقتصادي بين الأفراد والدول
প্রকাশক
وزارة الأوقاف
জনগুলি
= المسلم المتوازن المعتدل، سواء في مجال إشباع الغرائز أو الحاجات الطبيعية، أو في مجال العبادات أو المعاملات، أو حتى في مجال العواطف أو الأحاسيس، وكافة صور الحياة أو المشاعر أو السلوك. ولقد علمنا واقع الحياة وقسوة التجارب أن كل التزام بمنهج الإسلام في التوازن والاعتدال فيه نجاح وراحة وسعادة الإنسان، وكل خروج عنه فيه فشله ومعاناته وبؤسه، وصدق الله العظيم ﴿وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا﴾ "البقرة/ ١٤٣"، وصدق الرسول الكريم "إياكم والغلو فإنما أهلك من كان قبلكم الغلو" مسند الإمام أحمد.
1 / 22