الإسلام والحركات الهدامة المعاصرة

আব্দুল মুহসিন আল-আব্বাদ d. Unknown
19

الإسلام والحركات الهدامة المعاصرة

الإسلام والحركات الهدامة المعاصرة

প্রকাশক

الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة

সংস্করণের সংখ্যা

السنة السابعة العدد الثالث محرم ١٣٩٥ هـ يناير ١٩٧٥ م

জনগুলি

تجاوزت أربعمائة وثمانين ألفا؛ ولا طعن على أحد في ذلك ما دام يأخذه من حل ويضعه في حل، ويؤدي حق الله فيه. وقد أكمل الله الدين، وأتم الشريعة، فلا حاجة معها لمذاهب مستوردة أتعست أهلها، وجلبت الشقاء للمبتلين بها، والحق يقول: ﴿الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلامَ دِينًا﴾ (المائدة: من الآية٣) والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

1 / 37