============================================================
كتاب الاصلاح 63 ت س و "الذين آمنوا، "، على ما تقدم آلتفسير به .
2 ه .. لاتأكلوا أموالكم بينكم بالباطل، "، أي، لايفاتخ بغضكم بغضا من غير
2 إذن ، فيكون ذلك فيه على وجه الباطل والخطأ، لاعلى وجه الحق والصواب.
".. إلا أن تكون تجارة عن تراض منكم ،"، أى ، إلا أن تكون باتفاق وتراض
مو -3هوب بين الحدود، وإذن بعضهم لبعض.
".. ولاتقتلوا أنفسكم، "، قال أهل التفسير: يعنى، لايقتل بغضكم بغضا. قال 0-ه2 ه ب وه- و لهم لايقتل بعضكم بعضا ، أى ، لايذفع أحد منهم غيره ، عن حده ومرتبته، ويزله و ب عنها، فيكون قد قتله .
وسوه هوهر مهبوه 9 وفیوجه آخر،".. ولا تقتلوا أنفسكم، "، أي،إذا تعديتم ماحدلكم ، تكونوا وههبسوه قذد عصيتم ، وقتلتم أنفسكم . لأن من عصى الله، فقد قتل نفسه .
5-و ه -6 -12و-1.
و
".. إن الله كان بكم رحيما. "، أي، رتب الله هذه الحدود بينكم ، رحمة لكم 12 وتعطفا، ليكون فيه صلاح لكم.
5 ثم قال بعقب ذلك، "ومن يفعلذلك عدواناوظلما فسوف نصليه نصليه نرا وكلد
.1 ذلك على الله يسيرا. "، أي، من يسعى فیإقامة الدغوة متعديا لهذه الحدود.
و- 15 ".. وظلما، "،وآلظلم ، هو وضع الشىء فیغير موضعه، أى ، يظلمون فیمفاتحة ه ه .-54 س س ه52 ازواج غيرهم . فمن فعل ذلك ، فقد استوجب الطرد عن الدعوة إلى الظاهر الذى ود 3 يؤديه إلى نار جهنم ، نعوذ بالله منها .
ه و سدم .. وكان ذلك على الله يسيرا. "، أى ، يهون على الله أمر من يظلم نفسه، 3 8-5 ود ويتعدى حدود آلله ، نعوذ بالله من الخذلان .
3 - الف : وجه . ب ، ج : على وجه . 6 - ب ، ج : قال لهم لا يقتل بعضكم بعضا . الف : ندارد .
7- الف ، ب : احد . ج : ندارد.
10 - الف ، ب : عصى .ج : عصا.
12- درهرسه نسخه ، صلاحا، آمدهاست .
13- الض، ب: بعقب.جم : بعد.
13- آيه 30 ازسوره4 (سورةالنساء).
19- الف ، ج : الدعوة . ب: ندارد.
18- الف . ب .بهون . ج . اهون.
পৃষ্ঠা ৫৬