============================================================
الجزء السادس 329
عو1 ه القول، أنه ، بقية من آلمتم، عند غيبته ."... وما آنا عليكم بحفيظ."، يعنى، آنه، ليس
م تما، فيكون رقيبا عليهم وحفيظا. وإنما، قال هذا لهم، على وجه النصيحة، لاعلى وجه الأمر والنهى، كأمرالآتماء ونهيهم. وإنما عنى بقوله : "... ولاتبخسوا الناس أشياءهم 3 و و لاتعثوا فی الأرض مفسدين ."، أمرهم بالتسليم لصاحب الدور. أن لا يبخسوه، حظه من اقامة آلطاعة له،وعرفهم، أنه، الناطق المنتظر. فأجابوه وقالوا له: ".. ياشعيب أصلاتك -وم،.
وو 1241 تأمرك أن نترك مايعبد آباؤذا، " ، هذا حين أمرهم بالتسليم لموسى . فخالفوه فى ذلك، وم وقالواله : أترائى لك ، بخيال المتم ، الذى، تقيم الدغوة له، أن نترك طاعة من قددعينا اليه. فقال لهم هذه القصة:"... وما أريد أن أخالفكم إلى ما أنهاكم عنه،"، أي، أنى و404 9160 اسلم الأمر إليه، كما أمركم بالتسليم له. فقالوا له: "... وإنا لنراك فينا ضعيفا ولولا ر فطك لرجمناك وما أنت علينا بعزيز."، لوكان له حد التمامية ، ماقالواله: "... إنا -قةو وه مو نراك فينا ضعيفا،"، لأن، فرعون كان أغلى رتبة منه فی ذلك الدور. ولكن شعيبا، كان - مختارا أمينا، فاختاره الله للودابع، لما عرف من صدق نيته،ولما علم، عزوجل، منفساد 12 2 2 - الف ، ج : قال هذا . ب : قال.
1 - الف، ب : جتم . ج : فتم .
5 - آیه 87 از سورة هود سوره 11 : قالوا يا شعیب اصلوتکك تامرك ان نترك ما يعبد آباؤنا او ان نفعل فی اموالنا مانشاؤا انكث لانت الحليم الرشيد.
6 - الف ، ج : تامرك بالتسليم . ب : تامرك.
17 - درهرسه نسخه، اترایا، آمده است . اشاره است به آیه 88 از سورة هود سوره 11 : قال یا قوم أرأیتم ان کنت على بينة من ربى ورزقنى منه رزقا حسنا وما اريد ان اخالفكم الى ما انهاكم عنه ان اريد الا الاصلاح ما استطعت وما توفيقی الا بالله عليه توكلت واليه انيب .
7 - درهرسه نسته، يقم، امده است.
7 - الف : لكن الخيال . ب ، ج : لكن بخيال.
8،7- الف ، ب : دعينا اليه . ج : دعينا .
9- درهرسه نسخه ، انا، آمده است . آیه 91 از سورة هود سورة 11 : قالوا يا شعیب مانفقه کثيرا مما تقول وانا لتراك فينا ضعيفا ولولا رهطكث لرجمناك وما انت علينا بعزيز .
10- درحرسه نسخه، لوکانت، آمدهاست.
11 - درحاشيه نسخه الف آمده است : وكان فرعون اعلى رتبة من شعيب فى ذلكث الدور وكان شعيب مختارا امينا .
12 - ب، ج : عزوجل . الف : ندارد.
12 - الف ، ب : للودايع . ج : الودايع .
পৃষ্ঠা ৩৬৯