============================================================
الجزء الثانى 29 04438- 4 سه اقيمت بالعلم، الذى، تدل الآغمال الظاهرة، عليه. ولولم يكن، لأول النطقاءشريعة، ولم 25ه سه بكن فى دوره عمل، يدل على الحقائق، لماكانت دغوة ولاعلم، كما فسرناه آنفا.
88- 203825 فصل 124 وأما القول فی: 15424 --84 " آن اول النطقاء، دعا إلى آلتوحيد، دون آلعمل.".
و ه.
فإن ذليك، لايثبت فیالمعقول. لأن،علم التوحيد،لايدرك، إلابالأعمالوالرسوم6 م،و
هس مقو والإشارات، من النطقاء، بآثارهم التى، يرشمونها،وشرائعهم ، التى يؤلفونها،لتكون، ه و--وه لائلوشواهد، لمنيقومبعدهم. من الأولياء، فيقيمونالدعوة، على ظاهرشرائعهم وآثارهم، هه و و و يستجيب إليها السعداء، فيفوزون منها ، بما يصلون إليه، من حقائق علوم آلشريعة، يقيم الأشقياء علىالظواهر، فيبتدعون، ويقيسون بارائهم، ويعكفون على ما ينصبونه من
سهم و ال. أصنامهم وطواغيتهم، بجهلهم، واستكبارهم على أولياء الله،ويرشمونآثارا ،على مثالمارسمه
النطقاء، محاكاة لهم، ومشاركة معهم،افتراء على الله، جل وعز، كما فعله، أهل كل شريعة، ليكون ذلك، امتحانا وآختبارا، وليجازى المطيع، بطاعته،وآلعاصى، بمعصيته . وهكذا، جرىحكم الله، فیخلقه. وبهذا،جرىالرسم، فیدورأولالنطقاء، حين عكفوا علىالأصنام، 1وهرم 1 - الف : تدل الاعمال . ب : يدل الاعمال . ج : يدل على الاعمال .
1 - الف : لولم تكن . ب . ج : لولم يكن .
5 - ظاهرا جمله ، ان اول النطقاء دعا الى التوحيد دون العمل ، قول صاحب محصولاست .
5 - در حاشيه نسخه الف : ان اول التطقاء دعى الى التوحيد دون العمل فان ذلكث لايثبت فی المعقول .
7 - الف ، ب : وشرائعهم . ج : وشريعتهم.
7 - الف ، ب : وبآثارهم . ج : بآثارهم .
9 الف ، ب : ويجيب . ج . ويجب.
8 - الف : ب : لمن يقوم . ج : لما يقوم.
9 - الف : فيفوزون ما . ب : فيفوزون بها ما . ج : فيفوزون بها بما.
11 - الف : عن اولياء. ب ، ج : على اولياء.
10- الف : فيقبسون . ب، ج : ويفيسون .
12- الف ، ب : معهم .ج : منهم.
12- الف، ج : محاكاة . ب : محالات.
13- الف، ج : اختبارا . ب : اختيارا.
12 - الف : الله تعالى.
14 - الف : جرا . ب، ج : جری.
13- الف، ب: حعصيته .ج: محصيته.
পৃষ্ঠা ১২৭