============================================================
كتاب الاصلاح 84 فصل، فی أن نوحا خص بإقامة الأساس وشرع الشريعة 88 جاء فی بيان قصص الانبياء من داود و سليمان وغيرهما إلى آخرهم 101. فصل، "و ان يونس لمن المرسلين"، كان أحد اللواحق 103. فصل، "اذ قالت إمرأة عمران" يعني أحد اللواحق 104. فصل، "هنالک دعا زکریا رته قال رب هب لی منلدنک..." 117. فصل، "هو الذى بعث فی الاميين رسولا منهم" فالاميين على اللواحق 122. فصل، "اقتربت الساعة وانشق القمر" فالساعة على الوقت المعلوم 123. فصل، "إنا ارسلناك شاهدا ومبشرا ونذيرا وداعيا إلى الله بإذنه وسراجا منيرا" 126. فصل، "آلم نشرح لك صدرک" أى انشرح له الجارى الذى كان قدر صدر عنه عند الامتحان بانقطاعه عنه 129. فصل، "أنا أنزلناه في ليلة القدر"، فليلة القدر على الأساس والقدر على التالىل الجزء الثالث، فی أن الشريعة عقد والعقد فرد 145. فی أن الطبع الواحد لايقع تحت الحس ما لم يكن يمتزج بالآخر 148. باب القول فی ثالث النطقاء عليه السلام 159. فصل، القول فی مزدك الذى قتله كسرى انوشروان 167. باب القول فی إسماعيل وإسحاق عليهما السلام 172. فصل، فی أن من تخلف عن إبراهيم وعكف على الأصنام...
178. فصل، فی إسماعيل وإسحاق، أحدهما ذبيح والأخر هو فدى له 183. فصل، فى تأويل الآية فی قصة إبراهيم عليه السلام: "فلما جن عليه الليل رأى كوكبا." الجزء الرابع، فی أن رابع النطقاء تم له من ظهور الكلمة ما لم يتم لأحد منهم 211. فصل، إن مراتب النطقاء على حسب مراتب حروفهم 221. فصل، وأما رابع النطقاء فكان مجدد الشريعة الاولى 227. فصل، أن رابع النطقاء اعطى من النصر على أعدائه ما لم يعطه غيره منهم الجزء الخامس فى أن خامس التطقاء اتحد بالكلمة من غير توسط صاحب الزمان 237. فصل، وانما قيل إن عيسى لم يكن له أب ونسب إلى امه..
241. فصل، وقوله: ".. كيف نكلم من كان فی المهد صبيا" فالمهد على اول الحدود 243. فصل، فی أن الخامس يشبه السابع لأنه غاب ورفع إلى السماء ثم يعود 249. فصل، فی أن المسيح عليه السلام لم يجمع له الانجيل ولا الف الشريعة ل
পৃষ্ঠা ১৪