ইশারা ইলা সিরা
الإشارة إلى سيرة المصطفى وتاريخ من بعده من الخلفا
তদারক
محمد نظام الدين الفٌتَيّح
প্রকাশক
دار القلم - دمشق
সংস্করণের সংখ্যা
الأولى
প্রকাশনার বছর
١٤١٦ هـ - ١٩٩٦ م
প্রকাশনার স্থান
الدار الشامية - بيروت
জনগুলি
আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
ইশারা ইলা সিরা
মুঘুলতায় ইব্ন কিলিজ d. 762 AHالإشارة إلى سيرة المصطفى وتاريخ من بعده من الخلفا
তদারক
محمد نظام الدين الفٌتَيّح
প্রকাশক
دار القلم - دمشق
সংস্করণের সংখ্যা
الأولى
প্রকাশনার বছর
١٤١٦ هـ - ١٩٩٦ م
প্রকাশনার স্থান
الدار الشامية - بيروت
জনগুলি
= مصعبا جمّع بهم بمعونة أسعد بن زرارة. أقول: ويؤيده: قول ابن إسحاق ١/ ٤٣٤ - ٤٣٥: أن مصعبا كان يصلي بهم، وذلك أن الأوس والخزرج كره بعضهم أن يؤمّه بعض. (١) هذا قول الواقدي كما في الطبقات ١/ ٢٢٠، وأخرجه البيهقي في الدلائل ٢/ ٤٣١ من قول موسى بن عقبة عن الزهري. (٢) السيرة ١/ ٤٣٤ دون قوله: وهو أول من سمي به. فهو للروض ٢/ ١٩٥ أيضا. وفي رواية أخرى عن ابن إسحاق كقول الزهري والواقدي: أنهم كتبوا إليه أن ابعث إلينا. . . (دلائل البيهقي ٢/ ٤٣٧). (٣) هكذا في المخطوط والمطبوع، وإنما هو (عمرو)، وقدموه على (عبد الله) في تراجم الصحابة، ولم يذكره ابن حزم في الجمهرة/١٧١/، وابن دريد في الاشتقاق/١١٤/إلا به. وقال ابن سعد ٤/ ٢٠٥: أهل المدينة يقولون: اسمه عبد الله. وأهل العراق وابن السائب يقولون: اسمه عمرو. أقول: ولعله سبق قلم من المصنف-﵀-لأن ابن أم مكتوم عامري، من بني عامر بن لؤي، والله أعلم. (٤) نسبة إلى أمه، واسم أبيه: قيس بن زائدة بن الأصم. وهو الأعمى الذي عني في قوله تعالى: عَبَسَ وَتَوَلّى أَنْ جاءَهُ الْأَعْمى. وأخرج ابن سعد ٤/ ٢٠٦ عن البراء أن أول من قدم علينا مصعب ثم أتانا بعده عمرو بن أم مكتوم. فجعلا يقرئان الناس القرآن.
1 / 147