============================================================
السيد الاجل الافضل سيف الإمام جلال الاسلام شرف الانام ناصر الكين خليل امير المومنين ابو القاسم شاهنشا ابن السيد الاجل أمير لجيوش بدر المستنصري انتقل النظر اليه حبن أشتد مرض والده في شهر ربيع الاول من سنة سبع ونحانبن واربعمائ و كان سبب توليه مع بقاء ابيه وحياته والبدأر بذلك من غير انتخلار لوفانه أن غلاما له يسمي صافيا ويلقب بامين الدولة كان استخلصة وقدمه وفشمة وعظمة وذخره لعقبه وأسلفه حسسن الظن به يحس من عافية مولاه فسدلت نفسه وزين له كوأه أن ينتصب في منصبه وبتول اللمر من ده وجهل ان سيادة البرايا وسياسة الرعايا ونفاذ الأمر ولحكم ونيل السلطان والملك شيح درك بالسى ولملرص ولد ببلغ باماني النفس وأعما كو أمر بخص الله سبححانه به(1) من يصطفيه وبعقد* تعالى لمن يراه اعلا أن بجعله فيه واخن امين الدولة نأ يعجل تكفير النيمة بغيكا واغترار المسجد فلما تكامل جل الافضل الراس على صدرة وسى صلاح الدين بيوسف بن ايوب ثم عاد فخربها سنتة 587 به ماشيعا الى ان احله في مفده وقيل ان المشهد بناه 1191 م خوفا عليها من الإفرنج . قلنا وعسقاكن اليوم امير لجيوش بدر لجمالي وكمله ابنه نناعنشاه الافضل من الطلول الدوارس وهي بين غدة وبيافا وشرى ببن وكان نقل الراس الى القاهرة ووصوله اليها في جمادى ااطلالها اعمدة ملفاقة على الارض وصور وتقانيل وعادببات كتتيرة وبعض اقسام سور المدبنة وججوارها قربتة كبيرة الخرة سنتة 5568 1153م وبستدل من ناريخ صنع المنبرللمشهد لمحسبيني بعسفاان ان ذلك المسجد انشاه سمى ليورة بقطنها اناس من القروبين ولعلهم بقيتة امر لجببوش بدر المسنعسري في سسلق486 1041 م سكانها الافدمبين ، وعلى فيد خلوة من اطلال المدبينة وافام فيه المنبر بعد انتامه . يفي علينا أن نيحت عن مشهد المسيت عليبه الساكم وفد قام على فيته حضبه عالببة الطريبقةالني وصل المنبر فيها الى مسجد خليبل المن بن سهل افيح من الرمال بطل على اليحر وقد جددت علبه الصلااة والسسلام . بقول الفاضي بجبر الدين ارته في أوائل القرن الرابع عشر للعجرة واواخر القرن الحنبلي في كتابه الانس لجليل بتاربخ القدس وللقليل الناسع عششرللميبلاد من فبل السااطين العثانيين وبقحنل ح ا ص 57 * والضاصر أن الذي تخله ووشمعه بمسجل البه الزوار من كل صوب وحدب للشبرك والتمشع ججلال القليل عليه السلام الملك الناصر صلدح الدبن يوسف المكان وجمال المنظر. أما مسجد لمحسبينن بعسقلكن فيقول ابن ابيوب رچه انله لما صدم عسقلكن* اما صاكح الدين اين ميسر ص 38 لما دخل الافضل عسقلان في سته فقد نوفي في صفر سنه 5584 -119 م يحدبيتة دمشن 5691 1097 م كان بها مكان دارس فيه راس لحسين (1) في الاصل سبحانه من فاخرجه وعطره وحمل في سفي الى اجل دار بها وعمر
পৃষ্ঠা ৮