============================================================
110 امففم وقد ذكرة ابن أبي اصيبعة المنوفى سنتة 008 5 1209 م في طبقات الأطباء بقوله (1) : ونقلت من رساعل الشيخ ابي القاسم علي بن سلبمان المعروف بابن الصيرفي ما كنا مشاله : قال وردتني وفع من الشيخ أبي الصلت وكان معتفاك وفي أخرها نسخته فصيدتين خلم بهها المجلس الأفضلي اول الاول منهما : المتعس دونك فى المحل والطيب ذكرك بل أجل واول التانية : ست غخسراتب مسحسك التشبيبا وكسفى بها خزلا لنا وفسهبا فكتبت اليه : لعن سترفك لجدر عنا فربما رأينا جلابيب السحاب على النعسس دوردتني وقعة مولاي فاخذت في تقبيلها وارتشافها قبل التامل بمحاسنها واستشفافها حتى كاني ظفرت ببيل مصدرها وتفكنت من أنامل كانبها ومسطرها ووقفت على ما تضمنته من الفضل البالهر وما أودعته من لجواهر التي قذف بها فيض الخاطر فرايت ما قيل فكري وطرفي وجل عن قابله نقريضي ووصفي وجعلت أجدد تلاكونها مستفيد وأرددكا مبتدقحا فيها معيلدا كدر طورا من قراة فصوله فان نحن اتممنا قراءته عدفا ااذا ما نشرناه فكالمسك نشره ونطويه لا طي السامة بل ضسا فاما ما أشتلت عليه من الدضا بحكم الددعر ضروره ، وكون ما أنفق له عارض بتحقيق ذهابه ومروره نقة بعواطف السلطان خلل الله أيامه ومراحيه وسكونكا ألى ما جبلت النفوس عليه من (1) عبون الانباء فى طبفات الاطباء ج2 ص 3، وفيه ان الادباء لباقوت ج2 ص 341 وكتاب التكملة لكتاب الصلة الشيخ اميتة ابن ابي الصلت نوفي في الحرم سنة524ه لابن الابارص 263 وخزانة الادب للبغدادي ج1 ص 119 1134 م وقد ترجم أيبضا فى اخبار للكماء للقفطي طبع ونفح الطيب في غصن الاندلس الرطيب للمفري ج1 ص يببساكص 80 وطبع مصرص57 وكنلك فيي مچم 372
পৃষ্ঠা ৬২