============================================================
101 ف13م له أنه سير نجيب الدولة أبا للحسن(1) الى اليمن وامرة ان يضرب السكة ويكتب عليها الامام المختار مجل بن نزار" وقيل بل سم مبضعحا ودفعه لفصاد الام فاعلة بالقصة فقبض عليه وكان مولل المامون في سنة 678 5 1085 م أو سنة 1670 5 1080 م وكان من ذوي الراي والمعرفة تدبير الدول كريما واسع الصدر سفاكا للدماء كثير النحيرز والتطلع ألى أحوال الناس من العامة والجند فكثر الوشاة في أيامه نا ما ذكره عنه ابن ميسر(2) وقد فال عنه ابن خلكان (3) في عرض كلامه على ترچة الهر باحكام ألله أنه استولى على اللمر وقجح سمعته وأساء سيرته فلتما كثرذلك منه قبض عليه المر وأستصفى ميع امواله تم فتاله في رجب سنة 541 5 1127 م وصلب بظظار القاعرة وقتل محه خسة من اخوته احدهم يقال له المونن وكان متكبرا متجبرا خارجا عن طوره وله اخبار مشهورة وكان الامر سيي الراي جائر السيرة مستهترا متظاهرا باللهو واللعب ذا ما علناه من أمر الوزير المامون أما الكتاب الذي نمشله اللن للطبع فيظهر من شكل اخطه الذي وضعنا منه رأموزين بالتصوير النعسي انه كتب في القرن السادس من العجرة النبوية القرن التاني عشر للميلاد* أي القرن الذي عاش فيه المؤلف .
فعمى ان بجاله اهل الآدب والتاريخ محلة من القبول والله ولي التوفيق عبد الله مخلص بيت المفلس في 12 شوال سنق 13161 و 28 مايو سنخ 1923 (1) فيي اخبار مصر لاين ميسر ص 70 في حوادث سسنت وصلت 521 1127م : "فيها أحضر نجبب الدولتة داعي الين (2) اخبار مصر ص 29 (3) وفبات الاعيان ج1 ص 198 وكان المامون قد سيره الى اليمن فبعت به صاحب اليمن فدخل علي عخل وخلفه فرد بصفعه في بيوم عاننورا
পৃষ্ঠা ৫৩