إسعاف الأخيار بما اشتهر ولم يصح من الأحاديث والآثار والقصص والأشعار

মুহাম্মদ ইবনে আবদুল্লাহ বামুসা d. Unknown
48

إسعاف الأخيار بما اشتهر ولم يصح من الأحاديث والآثار والقصص والأشعار

إسعاف الأخيار بما اشتهر ولم يصح من الأحاديث والآثار والقصص والأشعار

প্রকাশক

مكتبة الأسدي-مكة المكرمة

সংস্করণের সংখ্যা

الأولى

প্রকাশনার বছর

١٤٣٢ هـ - ٢٠١١ م

প্রকাশনার স্থান

السعودية

জনগুলি

(٧) الإمام ابن باز في "مجموع فتاوى ومقالات متنوعة" (مجلد ٢٦) قال: ليس بصحيح، هذا من كلام بعض السلف، من كلام القاسم بن محمد في اختلاف أصحاب النبي ﷺ، قال: وما أظنه إلا رحمة، وليس بحديث. (٨) شيخنا ابن عثيمين في "تفسير سورة البقرة" (آية: ١١٦) قال: لا يصح. (٩) اللجنة الدائمة للإفتاء (٤/ ٤٠٧) قالت: (اختلاف أصحابي لكم رحمة) ضعيف. وقد ذكر هذا الحديث جمع من العلماء ممن ألَّف في الأحاديث المشتهرة منهم: السيوطي في "الدرر المنتثرة" (٦)، والسخاوي في "المقاصد الحسنة" (٣٩)، وابن الديبع في "التمييز" (ص: ١١)، والصالحي في "الشذرة" (٣٧)، والعجلوني في "كشف الخفاء" (١٥٣)، والبيروتي في "أسنى المطالب" (٧٥). التعليق: قال العلامة الألباني (^١) ﵀ معلقًا على هذا الحديث مبينًا أن الاختلاف شر وليس برحمة: ثم إن معنى هذا الحديث مُستنكر عند المحققين من العلماء، فقال العلامة ابن حزم في "الإحكام في أصول

(^١) "الضعيفة" (٥٧) و"صفة صلاة النبي ﷺ " (ص: ٥٩).

1 / 54