নককাদ গাইডেন্স টু ইজতিহাদ সিম্প্লিফিকেশন

মুহাম্মাদ বিন ইসমাঈল আল-আমির আস-সানআনী d. 1182 AH
62

নককাদ গাইডেন্স টু ইজতিহাদ সিম্প্লিফিকেশন

إرشاد النقاد إلى تيسير الاجتهاد

তদারক

صلاح الدين مقبول أحمد

প্রকাশক

الدار السلفية

সংস্করণের সংখ্যা

الأولى

প্রকাশনার বছর

١٤٠٥

প্রকাশনার স্থান

الكويت

وَفَاته مَاتَ ﵀ بِصَنْعَاء فِي يَوْم الثُّلَاثَاء ثَالِث شعْبَان سنة اثْنَتَيْنِ وَثَمَانِينَ وَمِائَة وَألف عَن ثَلَاث وَثَمَانِينَ سنة وَدفن بالحوطة الَّتِي فِي الْجنُوب الغربي من مَنَارَة مَسْجِد الْمدرسَة المنسوبة للْإِمَام شرف الدّين بِأَعْلَى صنعاء وَقد رثاه جمَاعَة من أكَابِر الْعلمَاء فِي عصره مِنْهُم السَّيِّد مُحَمَّد بن هَاشم الشَّامي الحسني الصَّنْعَانِيّ وَضمن قصيدته تأريخ وَفَاته مُحَمَّد فِي جنَّات الْخلد قد وصلا ١١٨٢ هـ ﵀ رَحْمَة وَاسِعَة ونفع بِعِلْمِهِ وأجزل لَهُ المثوبة على إِقَامَته السّنة النَّبَوِيَّة وَنَصره لَهَا ودفاعه عَنْهَا وَأَعْلَى درجاته فِي الصَّالِحين كتَابنَا هَذَا هَذَا الْكتاب دراسة علمية جادة فِي إِثْبَات أَن الحكم على الحَدِيث من حَيْثُ الصِّحَّة والضعف فِي الْأَعْصَار الْمُتَأَخِّرَة مستعينا بأقوال عُلَمَاء الْجرْح وَالتَّعْدِيل لَيْسَ تقليدا لَهُم بل هُوَ اجْتِهَاد لَا يخْتَلف عَن الِاجْتِهَاد فِي الْمسَائِل الْفِقْهِيَّة وَأَن الِاجْتِهَاد الْآن فِي أَي مجَال من المجالات أيسر بِكَثِير من الِاجْتِهَاد فِي العصور

1 / 66