عنهماعلي فرسين أنيضين فسلم علهمافرداعليه السلام وقالامن أنت فقال عمرالفار وفي من أصحاب السيدأحمدالرفاعى فقالاييض الله وجوهكم به كمابيض وجوهنابجده صلي الله عليه وسلم فقال لهمارضي الله عنسكما هل هذه السعادة لمن تبرك بصحيته في عهدة مثلي أم العناية شاملة قالابل العناية شاملة له ولاصخابة وأصحابهم الى نوم القيامة السيدأحمد شيخ المتقين سلم عليه فاستيقظ ميتهحا وقام ودخل الرواق فوجدسيدنا السيدأجمدومعه جماعة من أصحابه فقام له وعانقه وقال بلغ السلام وعليك السلام فاغشي على حدي الشخ عمرو يكي سيدي أحمد وأصحابه سنرورابالبشرتي المباركة {وكان الشيخ علوان بن أبي العشائرالحسني يقول رأنت سيدناعلياأميرالمؤمنين في جمامة من أهل بيته علنهم السلام وهو يقول نعم الشيخ ولدي السيدأحمدين الرفاعى ونعم الاصحاب أصحابه هم قافلة أبن راحت نحن مغهم وهم معنافكان سيدناالسيه احمد لاسربشئ اكثرمن سروره بهذاالخير المبارك ويقول اذاصمعه (نعم الطريق ونعم لرفيق) ويبكي فرحارضى اللهعنه وعنهم أجمعين وحشرنافيزمرتهم تحت لواءالنبي الامين سبيدالمخلوقين صلي الله عليه وعلى آله وأصحابه الطهرين وأتباعهم الى بوم الدين وقدوفقالله ختم كتابي هذاسنة أربع وثمانين وستمائة وقدجعلته تحت وسادتي ونمت على النية فرأيت ليلة الخميس الليلة الخامسة من شهرربيع الاول الانور رسول الله صلى الله عليه وشلم أمام رواق أم عببدة والكتاب بعدي فقال باأحمد أناراض عنك بسبيب هذاالكاب فصليت غليه واستيقظت منشرح القلب اللهم بحرمته عليه الصلاة والسلام} وبحرمة آله واصحابه وأتياتهم وبخرمة عبدك ووليك السبذأحمد أبي العباس الرفاعى الحسيني وأتباعه وأشياعه ومحسبه وبحرمة أولبائك أجمعين وبحرمتعبادك المؤمنين احفظ ايماننا واكرمنا

পৃষ্ঠা ১৩৪