মুসলিমদের নেতৃত্ব প্রদান পদ্ধতি
ارشاد المسلمين لطريقة شيخ المتقين
জনগুলি
قريتناعل ان بقدم عليها اليوم أحدأهل الوقت فان هذه اشارةصادقة فقام الشيخ عبدالرحمن وتفقدالقرية فرأى الشيخ الاحل القطب الاكمل مولاناالسيدأحمدالصباد قدس سره ومعه ابن أخبه القطب الجليل الشيخ شرف الدين أبوبكرابن مولاناالشيخ الاصل السيدعيد المحسن أبي الحسن ابن عبدالرحيم الرفاعي رضياللهعنه فدعاه وابنأخبه الى بيته ثم ذكرله رؤياأخته وطلب منه ان يقرأعلها ماتبسر فطلب منه ان يعقدله علها فأحاب فعقدله علها فدخل رضي الله عنه غلها البيت وأخذييدهاوقال قومي باذن اللهفقامت في الحال وتزوج بها ومنها ذريته الطاهرة الموجودة بديارالشام وأمازوجته الخاتون درية حفيد الملك الافضل فانهاولذت بعدهجرة السيدمن مصرغلامانجيبا أديما سمته السيدعلياومرضت بعدولادته فاسرت والدتهاخيرالعقد والكيفية التي جرت لها مع روجها السيدأجحمدقدس سره وتوفيت رحمهاالله فكفلت ولدهاالسيدعلياجدته وبقي رضي الله عنهعند اخواله آل الملك الافضل الى أن بلغ حدالرجال وزهدوتصوف وعظم الفاس شأنه فدخل يومابيت حدته وبكي فسالته عن السبب الذي أبكاه فقال اني أودان رأيت والدي وعرفته وعرفت عشيرتي وخبرعزوتيمنه فقمصت عليه قصة عقدالجوهر وربطته على ذراعه وعرفته الشماك الذى ضربه أبوه فجاءتحاه الشماك وقرأماتبسر وضرب الشياك ففتح له وأيصرنفسه في متكين بين يدي والده وتلقيعنه وبفيعنده أياما وأليسه خرقته وألح عليه بالعودالى مصرفعرفه ان القسمة الازلية خصصته بمصروحده فقنع لذلك ورجع كماأتى وأماوالده السيدعزالدين أحمدالصادفانه عمت بركته وظهرت دولته وقادالله اليه القلوب وبنى الزواناوالرباطات بالشام وحمص وقدم بحمصعلى صاحيه الشيخجمال الدين بن محمد الامير وجعله شخ الرباط وأخذعنه الشخ الصوفي
পৃষ্ঠা ১০৫