39
وفي حصن بكيران الذي يقع إلى الغرب من مدينة شاطبة بالقسم الجنوبي من الأندلس.
40
وكثرت زراعته في إشبيلية فاتسعت حقوله بها لفترات طويلة
41
وبخاصة في جبل الشرف لطبيعة تربته التي جعلت قطنه يتميز بالكثرة والجودة، حتى إنه يفيض عن حاجتها فيصدر إلى باقي البلدان ،
42
وهو ما يؤكده العذري
43
عند ذكره مدينة إشبيلية قائلا: «ومن فضائل تربة إشبيلية التي انفردت بها، وخاصتها التي لا تشارك فيها ما تنبته أرضها من القطن الذي يحسن ويزكو في بقعتها.» وأيد ابن غالب
অজানা পৃষ্ঠা