29

ইক্তিদাব

الاقتضاب في غريب الموطأ وإعرابه على الأبواب

তদারক

د. عبد الرحمن بن سليمان العثيمين

প্রকাশক

مكتبة العبيكان

সংস্করণের সংখ্যা

الأولى

প্রকাশনার বছর

٢٠٠١ م

জনগুলি

إن سليمى والله يكلؤها ... ضنت بشيءٍ ما كان يرزؤها - و"القتد": من أدوات الرحل، والجمع، أقتادٌ وقتودٌ؛ ومنه قوله: "اقتادوا" أي: أثيروا جمالكم برواحلها وامشوا قليلًا، والجمال إذا كان عليها الأوقار فهي الرواحل. -[وقوله تعالى]: ﴿وَأَقِمِ الصَّلَاةَ لِذِكْرِي﴾ الأليق به المعنى، ويحتمل: لأجل ذكري، لأن تذكرني فيها، ولأن أذكرك بها. - وقوله في الحديث الآخر: "يهدئه" [٢٦]. أي: يسكنه؛ من أهدأت الصبي: إذا ضربت بيدك عليه رويدًا لينام. ورويناه بتشديد الدال، ويجوز تخفيفها، وهما لغتان: هدأت الصبي وأهدأته، كما يقال: كرمت الرجل، وأكرمته. - وقوله: "وقد رأى من فزعهم". تقديره - على مذهب الأخفش-:

1 / 32