ইকতিদা সিরাত আল-মুস্তাকিম মুখালিফাত আসহাব আল-জাহিম
اقتضاء الصراط المستقيم مخالفة أصحاب الجحيم
তদারক
ناصر عبد الكريم العقل
প্রকাশক
دار عالم الكتب،بيروت
সংস্করণের সংখ্যা
السابعة
প্রকাশনার বছর
١٤١٩هـ - ١٩٩٩م
প্রকাশনার স্থান
لبنان
জনগুলি
(١) في (ج د): وإنا نشير. (٢) في (ط): ولا. (٣) في (ج د): بعد قوله: "حسدا" قال: الآية. (٤) سورة البقرة: من الآية ١٠٩. (٥) في (ج د): للعلم. (٦) في المطبوعة: لعلم. (٧) سورة النساء: من الآيتين ٣٦، ٣٧. وقد وقع اختلاف وخلط في سياق الآيتين بين النسخ: ففي (أط): قال: إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ، الَّذِينَ يَبْخَلُونَ وَيَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبُخْلِ وَيَكْتُمُونَ مَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ في حين أن صحة الآية: إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ مَنْ كَانَ مُخْتَالًا فَخُورًا فتكون هي آية النساء ٣٦. أو هي: وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ فتكون هي آية الحديد ٢٣، ويكون آخر السياق: وَيَكْتُمُونَ مَا آتَاهُمُ اللَّهُ في آية النساء ٣٧. وفي (ب) والمطبوعة ذكر صدر النص وهو قوله: وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ الَّذِينَ يَبْخَلُونَ وَيَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبُخْلِ من سورة الحديد ٢٣، ٢٤، وعجزها وهو قوله: وَيَكْتُمُونَ مَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ من سورة النساء الآية ٣٧، لكنه لم يفصل بينهما. وما أثبته من (ج د) .
1 / 83