الأَعْمَالُ بِالنِّيَّةِ، وَإِنَّمَا لامْرِئٍ مَا نَوَى، فَمَنْ كَانَتْ هِجْرَتُهُ إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ فَهِجْرَتُهُ إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ، وَمَنْ كَانَتْ هِجْرَتُهُ إِلَى دُنْيَا يُصِيبُهَا أَوِ امْرَأَةٍ يَتَزَوَّجُهَا فَهِجْرَتُهُ إِلَى مَا هَاجَرَ إِلَيْهِ»
تبدأ إذا أردت الصلاة فتنتصب قائما مستقبل القبلة وليكن بدنك وثيابك التي تصلي فيها، والبقعة التي تصلي عَلَيْهَا طواهر من النجاسات، ثم ارفع يديك حذو منكبيك، ثم قل: اللَّه أكبر.
وانو الصلاة التي أردتها مع التكبير، ثم خذ شمالك بيمينك وانظر إِلَى موضع سجودك، وَلا تلتفت حَتَّى تفرغ من صلاتك، ثم إن شئت قلت: وجهت وجهي للذي فطر السموات والأرض حنيفًا وما أنا من المشركين، إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين لا شريك لَهُ وبذلك أمرت وأنا من المسلمين.
اللهم أن أنت الملك لا إله إلا أنت، أنت ربي وأنا عبدك ظلمت
1 / 93