أو إله غيره، رآك فأشفق عليك واختطفك.
الأرملة :
ولكنه كان حلما، وأنا الآن بجانب زوجي.
الخادمة :
سيدي المسكين لا يزال كما هو، لم يتحرك لينتشلك.
الأرملة :
ماذا تقولين؟ كيف يتحرك وهو ميت؟ ألم أجئ إلى هنا لأموت معه؟
الخادمة :
وأنا أيضا لأموت معك.
الأرملة :
অজানা পৃষ্ঠা